تجتاز التجربة الحكومية لبنكيران مرحلة حرجة من حياتها؛ فهي، من جهة، أصبحت تقدر الحجم الحقيقي للمشاكل والتحديات وتتعرض إلى المزيد من الضغوط والهجمات؛ وهي، من جهة ثانية، قدمت التزاما علنيا بحل مجموعة من الملفات والتصدي لعدد من المعضلات المزمنة، ويرى الكثيرون أن عجلات
من أجل عيونه التي أرى بها الشمس وشوقا للفرح الذي هجر نظراته، ضجرا من القلق الذي سكن نبضه، خوفا عليه منهم، حبا فيه وفي حياتي منه، سأتوقف عن الكتابة..لأنني لم أعد قادرة على العيش بأسلاك أجهزة الرصد في أوردتي، وبجاسوس مزروع في صمام قلبي، وبعداد مربوط بأنفاسي، وبحارس على باب
قال أمير الله إيشلر، عضو البرلمان التركي، في ندوة: «العالم العربي في مرحلة انتقالية»: «أتعرفون ما الذي أنجح رجب طيب أردوغان وحزبه ذا الخلفية الإسلامية طوال عشر سنوات من الحكم»؟ ويجيب: «ما أنجحه هو ابتعاده عن الشعارات، وتوجهه في المقابل إلى حل مشاكل البلاد
بــاقي ما نسيــناش الحقيقة المــرّة لمــّا طـلب بإلــحاح معالي لوزير السيد سعد الدين العثماني فى يومية مغربية، قبل ما يتقلد هاد المنصب الراقي، من أخــّـوتنا أو خــواتاتنا فى الرّيف إطالبوا بــالحكم الذاتي، يــعني بــعبارات مـلــتوية، إكــوّنوا الجمهورية الريفية،
ما زال بعض المغاربة في النقاش العمومي يتداولون صيغا بلاغية جاهزة اعتمدت منذ عقود سابقة، بينما من بديهيات هذا النقاش الحيوي عدم العودة إلى الوراء، أو التشكيك في المكتسبات.لقد كان السبب الذي يجعل الكثيرين يغرقون المطالب الأمازيغية اللغوية والثقافية في متاهات موضوع الأصول
المبعوث الأممي، كريستوفر روس، المكلف بإيجاد حل لنزاع الصحراء، في جولة جديدة بالمنطقة، يحاول أن يتعرف على جديد خريطة المواقف المتباينة لكل الأطراف قبل أن يرفع تقريره الجديد إلى مجلس الأمن. المستعرب الأمريكي الذي اشتغل طويلا في وزارة خارجية بلاده، وتعلم فن إدارة المفاوضات
خلال هذه الأيام تنظم شبيبة العدالة والتنمية حملة وطنية تحت شعار: "لا سياسة بدون أخلاق"، وهي مناسبة للتأمل في دلالات المفهومين: "السياسة والأخلاق" وإشكالية العلاقة بينهما في سياقنا المغربي، تبين معها أن المشكلة تجد جذورها في اختلاف المرجعيات الفكرية المؤطرة للفاعلين
كلما طرح موضوع التبشير المسيحي بالمغرب، لجأت الأطراف المتدخلة في النقاش إلى نفس الترسانة المعتادة من العبارات الجاهزة، والتحايلات اللفظية، من أجل الهروب من جوهر المشكل الذي هو حرية المعتقد، التي يبذل المحافظون قصارى جهودهم لإخفائها بذرائع الفقر أو إغواء الطفولة البريئة.
تقديرا واعتزازا بالدور الكبير للمغاربة القاطنين بالخارج، وبالعاملات والعمال والمهاجرين ومساهمتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للوطن ولمكانتهم المتميزة في دعم وتقوية النسيج الاقتصادي الوطني، بالاضافة إلى ما تمثله هذه الفئة من المواطنين من رهانات استراتيجية
اعتقلت السلطات الجزائرية معطليين مغربيين في إحدى الفنادق الجزائرية صباح يوم الأربعاء 20 فبراير الماضي، وقد كانا ضمن وفود مغاربية للمشاركة لتأسيس الاتحاد المغاربي لمحاربة البطالة والعمل الهش. حيث أن مصالح الأمن الجزائرية اوقفت النقابيين المغاربيين ونقلتهم إلى مخفر