هو تقليد إعلامي غربي يرمي إلى وضع شخصية عادية أو استثنائية، سياسية أو فنية، شخصية مشهورة أو مقهورة، عادلة أو ظالمة، على رأس أجندة السنة التي نطوي صفحاتها استعدادا لاستقبال سنة جديدة وشخصيات جديدة ولاعبين جدد سيطبعون سنة أخرى ببصماتهم البيضاء أو السوداء. إنه تمرين إعلامي
يحاول الإخوان المسلمون سواء في مصر أو في تونس إقناع الفرقاء الآخرين، أي يقية المكونات التي ليست من دائرة الإسلام السياسي، بضرورة "وضع اليد في اليد من أجل توطيد الاستقرار"، وتجاوز الوضعية الحالية و السماح بإرساء عمل المؤسسات وإنهاء الأزمة الخانقة والانطلاق نحو بناء التنمية
ليتنا نعلم تفاصيل المشهد الأخير في حياتنا كي لا ننحرف عن سياق النص.. ليتنا نعلم اللحظة والمكان وحالة الطقس وعدد المعزين والطريق التي سيعبرها موكبنا الجنائزي، كي نكون في مستوى الحدث الذي لا يتكرر.. ليتنا نختار موقعا مناسبا لقبورنا مطلا على البحر فوق ربوة دافئة، أو في فناء
"لا يوجد هناك شيء ما جيد أو سيء، لكن التفكير يجعله يبدو كذلك" شكسبير رحل الشيخ ياسين وترك وراءه جماعة متراصة الصفوف منظمة بإحكام وقوة سياسية وازنة، رحل الأب الروحي وخلف وراءه مريدين عديدين، منتشرين في الحواضر كما في القرى والمداشر.. "لا يوجد هناك شيء ما جيد أو سيء، لكن
الأسبوع الماضي انطلقت عربات الترامواي تشق بطن المدينة الغول الدار البيضاء، في محاولة لحل جزء من أزمة النقل والتنقل في المدينة المليونية التي تعتبر من أكبر ضحايا العقدين الماضيين، حيث تعرضت للإهمال، وتركت لمصيرها بين يدي المستشارين فاقدي الخبرة والأهلية لإدارة المدينة،
لاحظنا في تعاليق بعض المواطنين المغاربة في الانترنيت على تصريح للسيد أندري أزولاي حول ضرورة فصل الديني عن السياسي وعدم استعمال العقائد في معترك الصراعات السياسية، تعمّد بعضهم من باب التنفيس عن الغيظ، الدعوة إلى "تطبيق الشريعة فورا"، وما تخفيه هذه الدعوة التي لا علاقة لها
«أريد أن أرى شباطات في كل مكان»، كانت هذه هي رغبة حميد شباط مباشرة بعد فوزه بزعامة حزب الاستقلال، حتى إن الأمين العام لم يخف دعمه لإدريس لشكر، في حواره مع حميد برادة في مجلة «جون أفريك»، باعتباره ينتمي إلى نفس فصيلة شباط السياسية، والمقصود هنا هو الشعبوية التي
في استرجاع الذاكرة التشكيلية لعباس صلادي، لا بد من إحالتين اثنتين على الوجه البغيض للساحة الفنية والثقافية : خلافا لباقي الفنانين، لم يسبق لهذا التشكيلي المتميز أن توج مساره الفني بعرض فردي بالرواق الوطني باب الرواح، الرواق المزار في السبعينات والثمانينات. هناك اليوم
إعلان: تعلن مؤسسات المجتمع غيرالمدني عن تنظيم مجموعة من الورشات التكوينية لتأهيل المواطن المغربي:
على غرار مجموعة من الدول العربية ، شهد المغرب حراكا شعبيا غير مسبوق ، إذ تدفقت الشوارع و مدن المملكة منذ 20 فبراير من 2011 ، بمسيرات شعبية هادرة ، طالبت بإسقاط كل مظاهر الفساد و الاستبداد ، و السعي نحو إيقاف الانتظارية المميتة المنذرة ب " الانفجار العظيم " ، و الإصرار على