بعد مرور عقدين على رحيلـه، من يذكر اليوم عباس صلادي، الاسم المقرون بأحد أهم المسارات التشكيلية المعاصرة بالمغرب ؟ طبعا لاالمزيد... �لافا لباقي الفنانين، لم يسبق لهذا التشكيلي المتميز أن توج مساره الفني بعرض فردي بالرواق الوطني باب الرواح، الرواق المزار في السبعينات والثمانينات. هناك اليوم زمرة من "المثقفين المهتمين" التي لا تجد أدنى حرج في تحويل رمز فني بامتياز إلى مجرد رسم تجاري للاسترزاق به.