كان الأمازيغ المغاربة قديما، يؤمنون بوجود إله المطر وأطلقوا عليه اسم "أنزار"، وانتشرت بينهم أسطورة تقول إنه وقع في حب فتاة من منطقة في جبال الأوراس (توجد بالجزائر) وتزوج بها، باعتباره أنه هو الذي يمنح المطر والغيث للسكان.
مع إعلان حالة الطوارئ الصحية وتقييد الحركة في البلاد لأجل غير مسمى، لإبقاء فيروس كورونا تحت السيطرة، يجد الأطفال أنفسهم ملزمين بالبقاء في البيت، لذلك اخترنا في موقع يابلادي تقديم قصص لهم.
هل شاهدتم الموناليزا لليوناردو دافينتشي تتذوق الشاي المغربي؟ وهل صادفتم لوحة الفتاة ذات القرط اللؤلؤي ليوهانس فيرمير بوشم أمازيغي؟ زينب بشرى شابة مغربية تحاول الترويج للثقافة المغربية من خلال إضفاء لمسات مغربية على صور ولوحات تاريخية.