"لو أني اعرف أن البحر عميق جدا ، ما أبحرت ..." هذا ما يردده مع نفسه مصطفى الخلفي وهو يصارع أسماك قرش الريع التلفزي ، ويندفع عبر المنعرجات الخطيرة والعميقة التي سلكتها مراكب دفاتر تحملات القطب العمومي في بحر السياسة والايدولوجيا والمصالح والنفوذ ..في الوقت
السؤال واسع ومتشعب, ويستوجب بحثا في علم الاجتماع كاملا من زاويتين اثنتين على الأقل:+ الأولى لأن هذه المواقع والشبكات, متعددة ومختلفة ومتباينة الطبيعة. فجزء منها يشتغل في المكتوب أساسا, كما الحال مع الفايسبوك والتويتر, في حين أن بعضها الآخر كاليوتوب مثلا, متخصصة في تمرير
رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، خلطة سياسية وثقافية ونفسية عجيبة، يقول الشيء ونقيضه بلا إحساس بالحرج، ويتحدث بتلقائية لا تلتفت إلى الانسجام الذي من المفروض أن يطبع كلام السياسي والمسؤول بالتحديد. لهذا تراه يثير الزوابع أينما حل وارتحل، ويثير الجدل كلما فتح فمه أمام
وأنا أستمع إلى جزء من محاضرة الأستاذ حسن أوريد وهو يتحدّث عما أسماه "الهوَس الهوياتي"، لم أفكر لحظة في الأمازيغ الذين ألصق بهم صديقنا مصطلحه بشكل مثير للاستغراب، خاصة وأنّ هؤلاء ارتبط ذكرهم منذ عقود بمفاهيم "التنوع" و"الاختلاف" و"التعدّدية"، المفاهيم التي ألهمت محرّري
عرفت دار الثقافة ببومالن دادس يوم السبت 2 مارس 2013 محاكمة قانونية وسياسية وحقوقية للقانون المنظم للتعويضات عن حوادث السير المعروف بظهير 2 أكتوبر 1984. ( للاطلاع على فصول هذا الظهير اضغط الرابط)
ضروري أن نتأمل عنونة هذه الملحمة الشعرية، 203 صفحة، بطلها شاعر متميز، صاحب خيال خصب، اهتمامات وأفكار متعددة، متجددة، هذا العنوان "البرئ"، في الوهلة الأولى، يحمل في طيه أكثر من طرح، مدلول ودلالة، لماذا استعمال أداة التعريف وليس الـتنكير؟
ردّ على الاحتجاج ضدّ فيلم كمال هشكار "تينغير- جيروزاليم" في مهرجان طنجة، المغربعندما طرق كمال هشكار أحد الأبواب في حارة بمدينة يافنة في إسرائيل، لم يتوقّع هذه الكلمات من ياقوت التي عرفت أنّه مغربي حين فتحت له الباب: “ أيّ أناس أنتم ؟ أين اختفيتم ؟... يا خسارة على كلّ الذين
"لن نفرط في السلطة!"عبارة رددها راشد الغنوشي عندما إقترح حمادي الجبالي رئيس الحكومة التونسية الاستعاضة عن حكومة الترويكا، التي تتزعمها حركة النهضة، بحكومة كفاءات وطنية جراء تداعيات اغتيال المناضل الشهيد شكري بلعيد.
خالد عليوة رئيسا للمجلس الاقتصادي والاجتماعي … صدق أولا تصدق هذا ما أوحى لي به عفريت من الجن، فقريبا سيمتع خالد عليوة، المتهم على خلفية إختلالات وفساد في تدبير وتسيير القرض السياحي والعقاري، سيمتع بالسراح المؤقت أو بالبراءة ليعين يوما بعد ذلك رئيسا للمجلس الإقتصادي
شكرا على الازعاج ..شكرا على الخلل الذي يحدثه شغبكم لنظام حياتنا الرتيبة ..بدونكم ، نحن مجرد شعب كئيب ،و رهائن داخل مسرح مغلق نتعذب بمتابعة مسرحية فردية رديئة .. ازعاجكم المقصود والمتعمد يستفز الصمت ،ويكسر الملل ،ويذيب الجليد ، ويولد الدهشة ،ويشعل شهوة الشك والسؤال ..