اعتقلت السلطات الجزائرية معطليين مغربيين في إحدى الفنادق الجزائرية صباح يوم الأربعاء 20 فبراير الماضي، وقد كانا ضمن وفود مغاربية للمشاركة لتأسيس الاتحاد المغاربي لمحاربة البطالة والعمل الهش. حيث أن مصالح الأمن الجزائرية اوقفت النقابيين المغاربيين ونقلتهم إلى مخفر
تعرف مجتمعاتنا تحولات جوهرية في بنياتها وبالتالي في نظمها الاجتماعية .ولقد عرفت مؤسسة الأسرة باعتبارها أحد أهم الخلايا المجتمعية تحولات ملموسة سواء من حيث البنيات أو الوظائف كما تؤكد ذلك عدد من الأبحاث والدراسات في هذا الميدان .ذلك أن أدوار الزوجين عرفت
"لو أني اعرف أن البحر عميق جدا ، ما أبحرت ..." هذا ما يردده مع نفسه مصطفى الخلفي وهو يصارع أسماك قرش الريع التلفزي ، ويندفع عبر المنعرجات الخطيرة والعميقة التي سلكتها مراكب دفاتر تحملات القطب العمومي في بحر السياسة والايدولوجيا والمصالح والنفوذ ..في الوقت
السؤال واسع ومتشعب, ويستوجب بحثا في علم الاجتماع كاملا من زاويتين اثنتين على الأقل:+ الأولى لأن هذه المواقع والشبكات, متعددة ومختلفة ومتباينة الطبيعة. فجزء منها يشتغل في المكتوب أساسا, كما الحال مع الفايسبوك والتويتر, في حين أن بعضها الآخر كاليوتوب مثلا, متخصصة في تمرير
رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، خلطة سياسية وثقافية ونفسية عجيبة، يقول الشيء ونقيضه بلا إحساس بالحرج، ويتحدث بتلقائية لا تلتفت إلى الانسجام الذي من المفروض أن يطبع كلام السياسي والمسؤول بالتحديد. لهذا تراه يثير الزوابع أينما حل وارتحل، ويثير الجدل كلما فتح فمه أمام
وأنا أستمع إلى جزء من محاضرة الأستاذ حسن أوريد وهو يتحدّث عما أسماه "الهوَس الهوياتي"، لم أفكر لحظة في الأمازيغ الذين ألصق بهم صديقنا مصطلحه بشكل مثير للاستغراب، خاصة وأنّ هؤلاء ارتبط ذكرهم منذ عقود بمفاهيم "التنوع" و"الاختلاف" و"التعدّدية"، المفاهيم التي ألهمت محرّري
عرفت دار الثقافة ببومالن دادس يوم السبت 2 مارس 2013 محاكمة قانونية وسياسية وحقوقية للقانون المنظم للتعويضات عن حوادث السير المعروف بظهير 2 أكتوبر 1984. ( للاطلاع على فصول هذا الظهير اضغط الرابط)
ضروري أن نتأمل عنونة هذه الملحمة الشعرية، 203 صفحة، بطلها شاعر متميز، صاحب خيال خصب، اهتمامات وأفكار متعددة، متجددة، هذا العنوان "البرئ"، في الوهلة الأولى، يحمل في طيه أكثر من طرح، مدلول ودلالة، لماذا استعمال أداة التعريف وليس الـتنكير؟
ردّ على الاحتجاج ضدّ فيلم كمال هشكار "تينغير- جيروزاليم" في مهرجان طنجة، المغربعندما طرق كمال هشكار أحد الأبواب في حارة بمدينة يافنة في إسرائيل، لم يتوقّع هذه الكلمات من ياقوت التي عرفت أنّه مغربي حين فتحت له الباب: “ أيّ أناس أنتم ؟ أين اختفيتم ؟... يا خسارة على كلّ الذين
"لن نفرط في السلطة!"عبارة رددها راشد الغنوشي عندما إقترح حمادي الجبالي رئيس الحكومة التونسية الاستعاضة عن حكومة الترويكا، التي تتزعمها حركة النهضة، بحكومة كفاءات وطنية جراء تداعيات اغتيال المناضل الشهيد شكري بلعيد.