في يوم الخميس 28 فبراير 2013 جرت انتخابات جزئية بعدد من المناطق؛ ففي اليوسفية فاز حفيظ الترابي عن حزب التقدم والاشتراكية بحصوله على 9799 صوتا؛ وفي سيدي قاسم فاز بوبكر بنزروال عن الحركة الشعبية بحصوله على 22104 أصوات؛ وفي سطات فاز هشام الهرامي عن الحركة الشعبية بحصوله على 17627 صوتا؛
اليوم8 مارس احتفل نساء الأرض بعيدهن. احتفال رمزي يذكّر النصف الآخر من المجتمع، أي الرجال، بأن أوضاع بنات حواء ليست على ما يرام، وأن تطور العصر والثقافة والإنسان ،يفرض على المجتمع كنس ما تبقى من ظلم وتهميش وميز فوق ظهور النساء، وإلقاء كل هذا في مزبلة التاريخ، ومطرح الأفكار
مواكبة للحدث الذي ميز الأسبوع الأول من مارس 2013 بتفعيل أهداف الوضع المتقدم وذلك بتوقيع اتفاق معمق وشامل للتبادل الحرمع الإتحاد الأوروبي الذي سيغطي مجالات جديدة كحقوق الملكية الثقافية وحركة الرأسمال والتنمية المستدامة، وجلب الاستثمارات الخارجية الأوروبية. نطرح سؤال أساسي
العنف سلوكٌ بشري له طبيعة أداتية، دائما موجَّه للاستعمال يَنتهك ويتجاوز كل سلطة مُتَّفق عليها. إنه سلوك يتسم بالعدوانية يُمارس في إطار علاقة قوة غير متكافئة إما جسديا أو اقتصاديا أو سياسيا، ويتسبب في أضرار جسيمة. وتاريخ البشرية حافل بمظاهر العنف وفي أبشع صورها.
عرض مجلس المنافسة، أمس، نتائج دراسة هامة حول القطاع البنكي في المغرب، ووضع عمور أصبعه على عدد من أسرار إمبراطوريات هذا القطاع، وسننتظر أن نرى خلاصاته وتوصياته من أجل إعادة هذه الديناصورات المالية إلى قفص القانون والمنافسة... لكن، قبل ذلك، لنتأمل بعض المعطيات الأولية التي
يوم وخمس ساعات وبضع دقائق باردة ، وستطفئ شمعتها الخمسين..ولا زالت امرأة عذراء كصفحة بيضاء ،لا أثر على جسدها الصافي لبقع الحب ونذوب جراحه الغائرة ، ولا ماضي يخدش براءتها، ولا خطيئة خلفت على سطح أنوثتها حروق عشق ملتهب ..
الجمعة الماضية حضرت رفقة عدد من الحقوقيين جلسة المحاكمة التي يتابع فيها موظف بوزارة المالية وموظف سابق بتهمة "إفشاء" السر المهني..
تتجه الأحداث الجارية، داخل البلدان التي أسقطت ثورات الربيع الديمقراطي رؤوس أنظمتها، إلى التأكيد على ضرورة قيام توافق تاريخي بين طرفين أساسيين متصارعين اليوم. وبدون هذا التوافق لا يظهر بأن البلدان المعنية ستنجح في العبور إلى الديمقراطية وستحقق الانتقال المطابق للمواصفات
ـ عمليات انتحارية بأحزمة متفجّرة في مساجد وأماكن مكتظة بالسكان أودت بحياة أعداد كبيرة من الناس.
بين قبلة مثيرة في مشهد فيلم كادت أن تسقط طائرة، وقبلات اليد والكتف المقدسة، وقبلة ميكانيكي لحذاء نائب وكيل الملك، تعددت القبلات المغربية والمذاق واحد ..هو خليط من طعم المرارة والوجع والذل والمهانة.