حاكم الجزائر المُعلن عنه هو الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فهو الرئيس المنتخب لولاية رابعة، على الرغم من المرض الذي أقعده وأجبره على حكم بلاده لولاية رابعة من فوق كرسي متحرك. لكن، هل فعلاً في وسع الرئيس المريض الذي تجاوز عمره نيّفاً و77 عاماً، أن يؤدي مسؤولياته كاملة، كما
عادت السلطة إلى عادتها القديمة، اتهام معارضيها ونقاد سياساتها بالعمالة للخارج، وبتنفيذ "أجندة أجنبية". عادت السلطة إلى عادتها القديمة، اتهام معارضيها ونقاد سياساتها بالعمالة للخارج، وبتنفيذ "أجندة أجنبية".
صديقي السّي أحمد لا قُدرة لدي على تحويل الحزن الأسود الذي يغمرني منذ فاجعة الأحد إلى لغةٍ .لا كلمات يمكنها أن تسع هذه الخسارة الفادحة التي ألمّت بي. صديقي السّي أحمدلا قُدرة لدي على تحويل الحزن الأسود الذي يغمرني منذ فاجعة الأحد إلى لغةٍ .لا كلمات يمكنها أن تسع هذه
لم تول الصحافة الوطنية والعربية اهتماما كبيرا بالفائز بجائزة ابن رشد للفكر الحر لعام 2014، وهي جائزة مهمة تمنحها مؤسسة ابن رشد للفكر الحر لإحدى الشخصيات العربية التي قامت بدور بارز في دعم ونشر الفكر الديمقراطي في البلاد العربية. لم تول الصحافة الوطنية والعربية اهتماما
"الطنجرة" تغلي من "الكويرة" لغاية طنجة ، مهيأ ما بداخلها من بهارات تُبهر ومسحوق أسود مستخلص من جموع المسحوقين وسائل هلامي مستخرج من هموم المهمومين من الاثنين للاثنين على امتداد السنين المبتدئة بالحصول على الاستقلال إلى هذا الحين المسمى عند نفس الفريق بالقنطرة ، المشيدة
السياق عام : إن تطور الإنسانية اثبت ان الحضارة الإنسانية بكل روافدها و بكل منابعها تسير اليوم الى تبني قيم كونية شاركت كل الحضارات و الشعوب في تراكماتها. إن الحداثة كمفهوم انساني حضاري يتطلب إحداث قطائع مع المجتمع التقليدي و مع التقليد و إعادة قراءة التراث من منظور العصر و
في تونس، ليس أبلغ من مقولة [الانتقال من الثورة إلى التناوب]، كتوصيف مطابق لانتصار الديمقراطية في التباسات مرحلة ما بعد 2011. في تونس، ليس أبلغ من مقولة [الانتقال من الثورة إلى التناوب]، كتوصيف مطابق لانتصار الديمقراطية في التباسات مرحلة ما بعد 2011.
ـ سيد قطب كاتب وأديب ومنظر إسلامي ثائر، مفكّر عالمي وعضو سابق في مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، ورئيس سابق لنشر الدعوة في الجماعة.. ـ تشي غيفارا ثوري ماركسي كوبي، كاتب وزعيم حرب العصابات، وقائد عسكري ورجل دولة عالمي.. ـ سيد قطب كاتب وأديب ومنظر إسلامي ثائر، مفكّر
أصبح مشهدا مألوفا لدى القوى الديمقراطية ومناضلي حقوق الإنسان أن يروا أمامهم في الشارع عند كل تظاهرة مجموعة صغيرة من الشباب ينطون شاهرين العلم الوطني في وجه الحقوقيين مردّدين النشيد الوطني، ويعرف الجميع أن حضور هؤلاء هو من أجل التشويش على النضال الحقوقي الديمقراطي،
قبل أيام قرأت تعليقا للشيخ عبد الفتاح مورو، أحد مؤسسي حركة النهضة بتونس، على شعار «الإسلام هو الحل بقوله: «هذا شعار فارغ درج على ألسنة الشعوب، وعلى ألسنة قادة الحركات الإسلامية من دون وعي بمضامينه. وهو يشبه شخصاً مريضاً يأتي للعلاج فيقال له بأن الطب هو