بين الفينة والأخرى، تنفق الدولة ملايين الدراهم في حملات التحسيس من أجل إيقاف العنف ضد النساء، سواء منه العنف المادي أو الرمزي، وهو العنف الذي يبدو أنه يزداد كلما حققت المرأة العصرية بعض المكتسبات على المستوى القانوني، حيث يبرز العنف السلوكي واللفظي في صيغ انتقامية
صباح يوم الأربعاء الماضي، كنت مدعواً رفقة ثلة من الباحثين والنشطاء المغاربة والعرب، للحديث في ندوة لمركز دراسات الديمقراطية وحقوق الإنسان، بمدينة الرباط، حول ما تبقى من أثر انفجارات 2011، على مستوى الالتزام السياسي للشباب، ومُجمل المكتسبات السياسية والمؤسساتية. وفي
كدولة "سائرة في طريق النمو" يعرف المغرب سقطة نوعية في ثقافة الإستهلاك، لمنتوجات مصنعة مختلفة، لا تُصنع أغلبيتها محليا؛ بل يفضلها المرء على كل ما يُنتج في ربوع بلاده. ففي عالم طغت عليه ثقافة ليبيرالية رأسمالية، لا يهمها إلا الربح المادي المحض، ولو على حساب صحة الإنسان
للأمازيغ أيضا دواعشهم، أشخاص مغمورون، يحملون في الغالب أسماء مستعارة، ولهذا يتحدثون بدون أي شعور بالمسؤولية، لأنهم ليسوا مسؤولين، ولهذا أيضا كان مكانهم المفضل هو الأنترنيت، لأنه يسمح لهم بالتخفي وراء الأسماء المصطنعة والأقنعة، ليعملوا على تخريب ما بناه المناضلون
تصريحات زعيم الحزب الأول في المعارضة، وهو يمجد الانقلاب العسكري في مصر ويثني على ما قام به السيسي، تستحق النقاش لفهم النموذج الذي يحلم به هذا الرجل..
تفاعل الرأي العام بكثير من الحماس مع فيديو لمعلم يفترض أنه يسخر من إحدى التلميذات لأنها لا تعرف كيف تكتب رقم 5. وهذا التفاعل في حد ذاته شيء مهم ويعبر عن "حيوية "الشعب المغربي وتجاوبه مع بعض القضايا الهامة بالبلاد . ضمن هؤلاء جاء صوت الفنانة "أمل صقر" عبر فديو تطالب من خلاله
خلال ندوة مركز طارق بن زياد، المنظمة احتفاءً بكتاب الصديق الصحافي، محمد الطايع، حول: «التناوب المُجهض»، في كلية الحقوق بالرباط المنعقدة يوم الأربعاء الماضي، كانت المُقارنة بين حُكومة التناوب الأول وحكومة التناوب الثاني، تبدو مُغرية وغير قابلة
لا يمكن للمتابع لحال الاتحاد الاشتراكي إلا أن يسجل بموضوعية حاجة هذا الحزب إلى خطوة شجاعة لإنقاذ هذا الحزب، الذي وصل إلى درجة من التصدع لم تعد خافية على أحد.. لا يمكن للمتابع لحال الاتحاد الاشتراكي إلا أن يسجل بموضوعية حاجة هذا الحزب إلى خطوة شجاعة لإنقاذ هذا الحزب،
الإعلام الجزائري الرسمي غاضب من الخطاب الأخير للملك محمد السادس بمناسبة المسيرة الخضراء..هذا الخطاب الذي توجه لأول مرة برسائل مباشرة إلى الجزائر باعتبارها صاحبة المسؤولية الأولى في احتضان الفكرة الانفصالية تحت غطاء تقرير المصير، كما توجه إلى بعض الصحراويين في الداخل
قد يكون تاريخ 20 ماي 2014 اللحظة الفاصلة في علاقة الدين بالسياسة في المغرب، و هو التاريخ الذي أصبح فيه الظهير الشريف رقم 1.14.104 معروفا للعموم. إنه "يقنن" مهام المشتغلين مباشرة في المساجد و يحدد واجباتهم و حقوقهم المادية و المعنوية، كما أنه يتضمن نوعا من الإلتزام بأخلاق المهنة و