يُثير مشروع القانون التنظيمي رقم 100.13، المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة التنظيمية، الكثير من الأسئلة، خاصة على مستوى تصوره لاستقلالية النيابة العامة عن سلطات وزارة العدل، حيث تعتبر المادة 103 منه الوكيل العام لدى محكمة النقض، رئيساً للنيابة العامة. يُثير مشروع
ما حدث بفرنسا يذكر ب 11 شتنبر 2001 الأمريكي بدمويته ومأساويته ، ببعض مكوناته و ربما ببعض بتداعياته الجيواستراتيجية .
بعيدا عن تكهنات أشهر شرطي في المنطقة العربية، دعونا نتأمل في رأي المغاربة في الحكومة الحالية، وفي أدائها السياسي من خلال استطلاع رأي «علمي» قامت به مؤسسة L’economiste_ Sunergia، وهي مؤسسة اعتادت القيام بسبر آراء المغاربة حول الحكومة الحالية منذ يناير 2012، العينة المعتمدة
منذ أكثر من ثلاثة أشهر، ينشر قرصان صاحب حساب مجهول على موقع "تويتر" تسريباتٍ يدّعي أنها وثائق سرية من جهاز الدبلوماسية المغربية. مصدرها، كما يدعي صاحبها، مراسلات سرية بين مسؤولين كبار ودبلوماسيين وشخصيات مغربية. وقد بلغ عدد التسريبات المئات من الوثائق، أغلبها مذكرات
مغربياً، لا يمكن الحديث عن المعارضة ،دون استحضار ذاكرة العمل البرلماني المطبوعة بالأثر المزدوج لسّلطوية النظام السياسي وللعقلنة البرلمانية كاختيارٍ دستوري ،وهو ما جعل الممارسة تحمل الكثير من استبطان فكرة تفوق السلطة التنفيذية على البرلمان ،واستصغار المبادرة
لا أصدِّق ! حتى وأنا أشاهد صورك في نشرة المساء ملفوفا في كفن، ويدثرونك بالتراب، لا أصدِّق ! .. حتى وأنا أصغي على أمواج راديو الصباح لرجفة صوت محمد الشوبي الحزينة وهو ينعيك ، لا أصدِّق !.. لا أصدِّق ! حتى وأنا أشاهد صورك في نشرة المساء ملفوفا في كفن، ويدثرونك بالتراب، لا
حلت يوم 21 ديسمبر 2014 ذكرى تأسيس مجلس الجالية المغربية بالخارج،الذي تم إحداثه بمقتضى ظهيـر بتاريخ 21 ديسمبر2007 ، تفعيلا لمطالب المغاربة القاطنين بالخارج ، الذين كانوا و مازالوا ينتظرون من هذا المؤسسة وضع استراتيجية واستشرافية للسياسات العمومية في مجال تدبير شؤونهم.
أثار قرار الملك محمد السادس تعليق أنشطة وزير الشبيبة والرياضة المغربي، محمد أوزين، إلى حين انتهاء التحقيق في فضيحة أكبر ملعب رياضي في العاصمة الرباط، نقاشاً واسعاً بين رواد المواقع الاجتماعية في المغرب، حتى كاد يغطي على عاصفة الانتقادات التي طالت الوزير، صاحب الفضيحة.
نستعمل هنا عبارة "يتقاتلون عليه" وليس "يتقاتلون من أجله أو في سبيله" عن وعي وبتبصر عميق، لأن الأمر يتعلق بنوع من المنافسة بين جميع الفرقاء الذين يحاولون أدلجة "الله" واستغلاله للوصول إلى أهداف سياسية وإحكام السيطرة على رقاب البلاد والعباد في ربوع المعمور. للإشارة، أو
"كلّما كانت الدولة فاسدة ،كلما زادت القوانين ".كورنيليوس تاسيتوس وحدة ملجمة : هل تكفي الحدود و القوانين المنظمة أو بالأحرى "اللاجمة " لكل أشكال التفاعل ما بين الشعوب للحد من حركيتها المجالية وكذا من باقي تفاعلاتها البينية والتي تهم بالتأكيد كل المجالات ؟؟؟ وإلى أي حد