ما نستحقه مجانا، نشتريه بلا تفاوض، وما يستحق منا ثمنا، «نختلسه» بالمجان.. هكذا نحن، قد نشتري المرور في الاتجاه الممنوع برشوة، ونبتاع فيلما مقرصنا من بائع جائل؛ لكننا نمتنع عن دفع ثمن تذكرة مسرح، أو السخاء بثلاثة دراهم في سبيل قراءة جريدة.. ما نستحقه مجانا، نشتريه
لا تفصلنا إلا أيام قليلة عن الثلاثاء 7 أكتوبر 2014. السلطات المغربية لا تحب هذا اليوم، بل إنها تكن له البغضاء، كما تكره كل مرآة تعكس صورتها السيئة التي فشلت أطنان مستحضرات التجميل في تجميلها. إنها تود أن تنام ليلة الاثنين 6 أكتوبر وتستيقظ صباحا لتكتشف أنه صباح الأربعاء 8 أكتوبر،
في الخطاب الذي قرأه باسمه رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخميس 25 سبتمبر، شن الملك محمد السادس هجوما لاذعا على التصنيفات والمؤشرات التي تعتمدها التقارير الدولية في مجالات عدة، ويتم بموجبها الحكم على مستوى تقدم البلدان وتأخرها، حيث
حتى الآن، نجح تنظيم داعش في أمر واحد، هو خلط الأوراق في المنطقة، فقد أدت الحرب التي أشعلها في العراق وسوريا، ووصلت شظايا نيرانها إلى لبنان، في التقاء مصالح الأعداء، والجمع بين الأضداد. حتى الآن، نجح تنظيم داعش في أمر واحد، هو خلط الأوراق في المنطقة، فقد أدت الحرب التي
ما الذي يجمع المرأتين المغربيتين خديجة رياضي ورجاء غانمي؟ حصلت الأولى على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لسنة 2013 وحصلت الثانية منذ أيام على جائزة أحسن طبيبة عربية من طرف مؤسسة في لندن تدعى "مجموعة العرب المبدعين"، قبل أن تنكشف الفضيحة. ما الذي يجمع المرأتين
أكثر ما يبعث على الخوف في الوطن، هو الضَّرب: الضَّرب على الدَّف في الملاحم، الضَّرب المبرح للكرامة، الضَّرب على وتر التضليل، والضَّرب من الخلف بأقلام الزيف..
تداولت العديد من الصحف الورقية والرقمية مؤخرا خبرا مفاده أن أنس العلمي، المدير العام لـ "صندوق الإيداع والتدبير CDG"، أغمي عليه "مباشرة بعد خروجه من عند الملك، الذي "وبَّخه" على فضيحة مشاريع عمرانية تابعة للصندوق في مدينة الحسيمة. ويتعلق الأمر بمشروع "باديس" السكني الذي شيدته
أعلنت أزيد من 600 منظمة بيئية و حقوقية عبر العالم عن إطلاق أكبر تظاهرة احتجاجية حول البيئة تحت اسم “ المسيرة المناخية ” في 21 سبتمبر، بمناسبة اجتماع قادة العالم في نيويورك للمشاركة في قمة المناخ التاريخية التي دعا لها رئيس الأمم المتحدة.
في صبيحة مثل هذا اليوم 17 سبتمبر من عام 2013، استيقظت على زوار الصبح يقتحمون شقتي الصغيرة. ومازال صدى جرس البيت الذي لم يتوقف عن الرنين يتردد في أذني ويذكر الطفل الذي يسكنني بالطَّرق العنيف، في هزيع ذات ليلة مدلهمة بعيدة، يهز الباب الحديدي لحوش بيت الأسرة العتيق في بلدتي
هل يمكن حجب الأصوات الغاضبة برفع درجة صوت ملحمة رديئة؟، وهل يكفي سجن المغني لتختفي الأغاني الحاقدة؟..