الزيارة التاريخية التي يقوم بها الملك محمد السادس إلى الأقاليم الجنوبية تؤشر على منعطف جديد للقضية الوطنية، منعطف قائم على ثلاثة أبعاد أساسية: الزيارة التاريخية التي يقوم بها الملك محمد السادس إلى الأقاليم الجنوبية تؤشر على منعطف جديد للقضية الوطنية، منعطف قائم على
أصبحت النزوعات الاستبدادية المتغطرسة لرئيس حكومتنا تتزايد مع مرور الأيام ـ فالسلطة والمنصب يغيّران كما يُقال ـ وأصبحنا معه بحاجة ماسة إلى خضّة حقيقية تعيد الاعتبار للمؤسسات ولخطاب الحكمة في السياسة، عوض الرعونة الهوجاء التي أصبح رئيس الحكومة يحتل بها الواجهة، بل ويعتقد
ينبغي في البداية أن نعلم أن للعلمانية مظاهر مختلفة، قد يُعرف بعضها، ويُجهل البعض الآخر، إن لم نعد إلى أصلها في التصور الذهني الأول (تفكيك الصورة). وإضافة إلى هذا، علينا أن نلاحظ أن العلمانية (والتي هي مصطلح نصراني نسبة إلى العالَم مع التحريف)، لا تُتصور إلا بإزاء الدين؛ فهي
انتهى مسلسل الانتخابات المحلية والجهوية، مُفضيا إلى غرفة ثانية جديدة، مخلفا آثاره القوية على مشهد حزبي في قلب التحولات، عاصفاً بتحالف المعارضة، ومُلقياً بالأغلبية داخل المزيد من الهشاشة. انتهى مسلسل الانتخابات المحلية والجهوية، مُفضيا إلى غرفة ثانية جديدة، مخلفا
السنة الأخيرة من الولاية التشريعية لا تحتمل هدر الزمن السياسي والتشريعي، خصوصا وأن الفصل 86 من الدستور ينص على ما يلي: «تُعرض مشاريع القوانين التنظيمية المنصوص عليها في هذا الدستور وجوبا قصد المصادقة عليها من قبل البرلمان، في أجل لا يتعدى مدة الولاية التشريعية الأولى
يناهز عدد سكان سوريا 23 مليون نسمة، فُرض على أكثر من خمسة ملايين منهم الهروب الفعلي من بلدهم، بينما تتحرك أكثر من سبعة ملايين داخل البلد هروبا من الحرب والتفجيرات اليومية، ولا يعلم المرء لحد كتابة هذه السطور ما هو عدد من ماتوا جراء هذا النزاع المسلح، الذي يتمظهر مرة وكأنه
..لا يمكن للدولة أن تقبل بالإسلاميين كشريك جدي. هي فقط، ضريبة تكيف «المخزن» مع الربيع العربي المَلْعون . ..لا يمكن للدولة أن تقبل بالإسلاميين كشريك جدي. هي فقط، ضريبة تكيف «المخزن» مع الربيع العربي المَلْعون .
أثبت الناخب المغربي أن وعيه السياسي أذكى وأعمق بكثير من بعض الناخبين الكبار.. أعضاء مجالس جهات "محترمين" باعوا ضمائرهم للشيطان وصوتوا عكس إرادة الشعب، وخانوا عهودهم ومواثيقهم التي أبرموها مع حلفائهم..لم ينتبه الكثيرون منهم إلى أن ذاكرة الشعب المغربي قوية جدا، وسيعاقب
نجح المغرب في تنظيم الانتخابات الجماعية والجهوية بعد مسلسل تشاوري هام بين الأحزاب السياسية حول القوانين التنظيمية المرتبطة بالجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى، توج بالمصادقة عليها بالإجماع. نجح المغرب في تنظيم الانتخابات الجماعية والجهوية بعد مسلسل
كانت انتخابات 4 شتنبر 2015 بالمغرب حدثا سيكولوجيا بكل المقاييس، التقط فيها المتتبع السيكولوجي ملاحظات قد تفيده في محاولة فهم التوجه السيكو-سياسي العام في البلاد ونتائجه المستقبلية المتعلقة بمرحلة المخاض التي يعيشها البلد للخروج بأقل الأضرار على المستوى الفردي والجماعي من