عقوبة الإعدام التي صدرت في حق رجل الدين السعودي باقر النمر، تستحق النقاش لاعتبارات فكرية وأخرى سياسية.. في التعريف، فإن الشعبوية تنهض على معاداة وجودية للنخبة السيّاسية. وفي الحديث عن السلطوية كنمط للحكم، فالأمر يتعلق بنظام سياسي يحتفظ بالمؤسسات، لكن بدون سلطة،
صادق البرلمان الجزائري أخيرا على قانون لمكافحة العنف ضد النساء، ويتضمن القانون تجريم كل أشكال العنف ضد المرأة سواء الرمزي منه أو الجسدي أو الجنسي، ويشمل أيضا تأمين تواجد المرأة في الفضاء العام ضدّ كل أنواع العنف والتحرش. وبالنسبة للعلاقة بين الزوجين فقد نصّ القانون على "أن
"لا يكفي أن تتوفر لديك عناصر نجاح اللعبة، ولكن يتعين عليك أيضا أن تعرف كيف تلعبها" هيرمان التيس سفير أمريكي سابق بمصر لا يكفي أن تكون على حق لكي تنتصر.. ذاك ما يعلمنا إياه التاريخ. "لا يكفي أن تتوفر لديك عناصر نجاح اللعبة، ولكن يتعين عليك أيضا أن تعرف كيف تلعبها" هيرمان
خطبة الحَجّاج التي ألقاها رئيس الحكومة أمام مسامع وزير التربية الوطنية ـ والتي كان يهدف من ورائها أساسا إلى تبرئة نفسه وحزبه من قرار يتجاوزهما معا ـ علاوة على أنها تكشف عن مشهد سياسي بئيس لحكومة غير منسجمة تعمل في شكل جزر منعزلة عن بعضها البعض، تعكس كذلك جوهر الأزمة
خاض الأتراك والروس بين 1568 و1917 ما يناهز 17 حربًا. وعلى الرغم من انضمام تركيا لحلف الناتو عام 1952، فإن علاقتها بروسيا بقيت إلى حد ما إيجابية. ففي عام 2003 مثلا، حيى بوتين الموقف التركي اتجاه الحرب على العراق، عندما رفضت تركيا السماح للطائرات الأمريكية بضرب العراق من الأجواء
شعرت بحزن وأسف وأنا أسمع الممثلة لبنى أبيضار توضح معنى الإسلام الذي تؤمن به؛ حيث أدلت بتصريح منقول بالصوت والصورة؛ قالت فيه بأن الإسلام عندها هو الإسلام الذي جاء به محمد (صلى الله عليه وسلم) وليس هو الإسلام الراديكالي الذي يحرم الخنزير والخمر والزنا والتبرج! شعرت بحزن
شَرَّف الأديب التاهلوي عزيز أمعي قبائل أيت وراين المغربية برواية "الزغاريد" (منشورة في شنتبر 2014)، مقربا القارئ من عالم منطقة من المناطق المغربية إبان فترة الحماية. بمفردات منتاقة بدقة متناهية وبأسلوب سردي سلس، يرسم الكاتب دوائر مفتوحة على نفسها، يمر من دائرة إلى أخرى دون أن
من بين عوامل النكوص والتعثر في التجربة الديمقراطية المغربية، التفاوت الكبير الموجود بين الفاعلين السياسيين والمدنيين في مواكبة خطوات الدمقرطة البطيئة ومكتسباتها، وهي الخطوات التي تنجز بضغوط كبيرة من الفاعلين الديمقراطيين والقوى الحية بالبلاد، ففي الوقت الذي يتمّ فيه
كان أول تعليق رسمي لبوتين على إسقاط المقاتلة الروسية من طرف الأتراك في الأيام الأخيرة، كاف لوحده لإعادة إيقاظ جبل من الأحكام المسبقة المتبادلة بين شعبي البلدين، تمظهرت في روسيا في مظاهرات في شوارع مدن عديدة وبالخصوص أمام السفارة التركية بروسيا. ومن أهم الرموز التي التجأ
إن زعم الفرنسيين أن المخابرات المغربية هي من زودت فرنسا بالمعلومات التي مكنتها من القضاء على مدبري تفجيرات باريس، بعد أيام معدودة، في سان دوني؛ وإنَّ طلب دولة بلجيكا مساعدة المخابرات المغربية، لمتابعة إرهابييها، يجعلنا نستغرب إعلان الأمر على الملإ.