بعد مرور أزيد من سبع سنوات على سقوط نظام معمر القذافي، لا تزال جهتين رئيسيتين تتنافسان على السلطة هما حكومة "الوفاق الوطني" في طرابلس، بقيادة فايز السراج، المعترف بها أمميا، وحكومة أخرى فاقدة للشرعية تتخذ من شرق ليبيا مقرا لها متحالفة مع خليفة حفتر.
تعرف حالات اللجوء الجماعي بأنها هروب من نزاع مسلح أو اضطرابات ظرفية بسبب صراعات عرقية او طائفية او سياسية، وما تلبث الناس أن تعود الى منازلها أو اوطانها بعد زوال الخطر المهدد للحياة.
شهدت سوق النشر بالمغرب إصدار كثير من المذكرات، التي ساهمت في إحداث نوع من التحليل الذاتي، عبر استحضار الماضي المنسي والمسكوت عنه، وكلها عوامل من شأنها أن تتيح في المستقبل إمكانية التفكير بما يكفي من الهدوء فيما جرى، من تحولات كبرى عرفها المغرب، من بينها الظاهرة
لماذا استهدفت محطات بنزين إفريقيا وماء سيدي علي وحليب سانترال ؟ يبدو أن هذين سؤالين يقلقان بال حكومتنا ويعكسان استعصاء الفهم لدى الوزراء والمسؤولين ببلادنا. ومن لم يفهم المشكل لا يمكن حله ومعالجة نتائجه معالجة صحيحة . في بعض الأحيان نحس من خلال تدخل بعض الوزراء والمسؤولين
سمعت النداء الجديد بإلغاء قاعدة التعصيب، وقلت: لعله اجتهاد جديد لم يكتشفه السابقون. وسيتدارك "المجتهدون الجدد" النقيصة التي وقع فيها الأسلاف، فهم قدامى كانوا لعصر غير عصرنا، ولعل تغير الواقع يقتضي تغير الحكم، فابن القيم رحمه الله تعالى عقد، كغيره من العلماء، فصلا لتغير
بعد ساعات على التصريح الصحفي الذي أدلى به طلال آل الشيخ مستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيأة العامة للرياضة والشباب ومدير بطولة الأندية العربية لوسائل الإعلام الوطنية، حول موقف السعودية والإتحاد العربي لكرة القدم الداعم لملف المغرب 2026، في أعقاب توقيع وثيقة مشاركة الوداد
المجتمع المغربي عنيف في تعبيره ولهجته وكلامه وحركاته ويفتقد ثقافة التعامل بالحب والمحبة. حتى صار يصعب على المغربي التعبير عن مشاعره العاطفية بتلقائية بل صار لا يجد سهولة و لا متعة إلا في التعبير عن مشاعره بلغة العنف والنزاع وعبر الشجار.
لا أدري كيف لبشر أن يحكم بالإعدام على أخيه الإنسان ليس لجناية فقط بل حتى لاختلافه الفكري أو العقدي؟ كيف للقاضي أن يعتبر بأن له حق بتر حياة إنسان؟ حتى ولو رأى القاضي الجريمة بعينه، فحاسة الإبصار ناقصة و تحتمل ألخطأ .وحتى لو رأت مجموعة من الناس جريمة فهذا ليس كافياً لإثبات
أشارت العديد من المواقع الإعلامية إلى توصل الملك محمد السادس برسالة من دونالد ترامب، جوابا على الرسالة التي بعثها له بشأن "قرار الإدارة الامريكية الاعتراف بالقدس كعاصمة لاسرائيل ونقل سفارتها إليها" وهذا غير صحيح .
"طالما لم يتم حل النزاع، وبالتالي البت في موضوع السيادة، فلا يجب أن يجري أي استغلالٍ لثروات الصحراء الغربية بدون موافقة واستشارة الشعب الصحراوي، عبر ممثله الشرعي والوحيد، جبهة البوليساريو" فعلى اي اساس يستند السيد غالي في قولته؟.