في المغرب اليوم، لا حديث يعلو على خبر تقدم وزير لخطبة زميلةٍ له في الحكومة. الخبر يشغل الناس من كل المستويات، يحضر في صالونات النخب، كما في أحاديث المقاهي الشعبية، وكما يُشْعل وسائط التواصل الاجتماعي، يوجد في وسائل الإعلام الأجنبية.
ارتبط اسم فيتنام في ثقافة المغاربة وغيرهم من شعوب العالم بكلمتين رئيسيتين، وهما "الأندوشين"، و"هو شي منه"، ومن خلال رمزيتهما، كان يبدو، بكثير من البهاء، شموخ هذا البلد، وغنى ثقافته... لذلك فكثير من الناس، إن لم يعاينوا رقعة من "أرض الزحام" المنظم كذلك، فهم اكتشفوا أسرار
خلف لنا الراحل البروفيسور الدكتور عبد الهادي بوطالب كتابا قيما: "وزير غرناطة"، الصادر عن دار الكتاب بالبيضاء عام 1960. وإذا كان هذا المؤلف تأريخا لأحداث وقعت في رقعة جغرافية معينة، في قالب أدبي بلغة شفافة وسلاسة في الأسلوب قل نظيرها، فإن ما يهمنا فيه أساسا هو بعده الأركولوجي
أثارت قصة حب بين وزير ووزيرة في الحكومة التي يقودها حزب إسلامي في المغرب جدلاً كثيراً مازال متفاعلاً على أكثر من مستوى. وفي القصة وعناصرها كثير من مواد الإثارة التي تؤجج هذا الجدل، إلى درجة أدت إلى حجب أنظار الناس عن أشياء أخرى مهمة، تمس حياتهم اليومية، من قبيل الإجراءات
سواء في المتابعات الصحافية، أو في تحاليل الفاعلين، فإن الانتظارات المعلقة على «الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي»، الموجودة قيد الإعداد من لدن المجلس الأعلى للتعليم والتربية والتكوين، تُوحي كما لو أن البلاد على أهبة قرارات مصيرية وحاسمة ونهائية، وأن كل
نزلت المؤسسة الدينية بالمملكة العربية السعودية بكل ثقلها لدعم قرار الحرب، الذي اتخذته المملكة في اليمن مدعومة بتحالف عربي إسلامي معتبر..واشتعلت منابر الجمعة بما فيها منبر الحرم المكي لإضفاء صبغة دينية على «عاصفة الحزم»، التي انطلقت قبل ثلاثة أسابيع.. نزلت
عندما وقعت حادثة سير مروعة في المغرب عام 2012، على إثر انقلاب حافلة للركاب على طريق جبلية وأودت بحياة 43 شخصا، كشف رئيس الحكومة المغربي عبد الإله بنكيران، ثلاث سنوات بعد ذلك أنه كان على وشك أن يقدم استقالته لتحمل المسؤولية فيما جرى، لكن الملك محمد السادس، اتصل به لثنيه عن قراره
حزب العدالة أو التنمية ما كيدافعش فى الأصل على اللغة العربية، اللي فى العمق ما عطاتش "أكلها"، ولو هادي كثر من 50 عام أو حنا كنعرّبوا بلا نتائج ملموسة، ولاكن على مشروع أسلمة المملكة عن طريق اللغة اللي كـتــّـتستعمل كوسيلة، كـبـْـتي طاكسي، باش إوصــّـلهم ألسدة الحكم
بعد ثلاث عشرة سنة من مغادرته الحكومة واعتزاله السياسة، قرر عبدالرحمن اليوسفي، الوزير الأول المغربي الأسبق، الخروج عن صمته، والإدلاء بأول حديث صحافي، خص به "العربي الجديد"، ونشر السبت، 11 أبريل الجاري، وأجراه الزميل بشير البكر. وكعادته في الحديث، جاء كلام اليوسفي مختصراً
ننقل لكم 11 دقيقة من الألم والحزن والبكاء، في مشاهد لحالات إنسانية تعاني في صمت من دوار امي نوارغ ن اوفلا بامسمرير، فإن لم نستطع مساعدتهم فعلى الأقل لنشاركهم قليلا من حزنهم.