بعد أن شق طريق نجاحه في عالم الملاكمة، أنشأ الفرنسي من أصل مغربي محمد الجامعي، جمعية تشرف على ثاني أفضل ناد في فرنسا. ويستعد هذا الرياضي السابق ووالد بطل فرنسا للملاكمة 4 مرات، لإصدار كتاب يحكي فيه سيرته الذاتية.
بعد هجرته بشكل غير نظامي إلى إسبانيا وهو في سن الحادية عشرة، نجح كريم الحياني المقيم حاليا بكندا، في أن يخط اسمه ضمن أكبر العدائين في إسبانيا متميزا عن باقي العدائين بارتدائه "الصندل" في المسابقات أو بقدمين حافيتين في ظروف مناخية صعبة، ويخطط الآن للمشاركة في ماراثون الرمال
كان يوسف زعيترة عضوا في فريق الجيش الملكي لكرة اليد، قبل أن يقرر الهجره إلى فنلندا سنة 1999، وبها قرر دراسة تدريب كرة القدم، ويعمل الآن في أكاديمية نادي هلسنكي لكرة القدم، أفضل أكاديميات البلاد.
بدأت علاقة خالد نايت زوهو، بحرفة إصلاح وصناعة الأحذية منذ نعومة أظافره بتارودانت، وبعد مسار هجرة طويل، انتهى به المطاف في لوس أنجلوس، بالولايات المتحدة الأمريكية، التي يعمل بها "خرازا" ويسعى لإنشاء مركزا خاصا بتعليم هذه الحرفة.
خلال طفولتها، لم تتخيل أسماء بوجطاط قط، أنها ستمتهن في يوم من الأيام، العمل في مجال علمي. لكن بفضل إصرارها، تمكنت من شق طريق النجاح في هذا الميدان. وتهدف إلى نقل شغفها للفتيات الصغيرات، من خلال برنامج تعليمي في المدارس البلجيكية.
تطمح المهاجرة المغربية الحاملة للجنسية الفرنسية بشرى سيرسلان، لممارسة "السياسة بشكل مختلف". وتقود هذه الأم لطفلين حملة تهدف إلى زيادة الوعي بمخاطر التلوث الناتج عن الأقنعة الواقية من فيروس كورونا.
تسعى شامة مشتالي، وهي فنانة مغربية من أسرة مسلمة ذات أصول يهودية أمازيغية، إلى تعزيز التعددية الثقافية والسلام والتعايش، من خلال لوحاتها الفنية وعلامتها التجارية "Moors & Saints"، لتصميم المجوهرات. وتحضر حاليا لمعرض يجمع بين مجموعة من الفنانين، سيقام في بينالي القدس الخريف
بعد خمس سنوات من العيش في وضع غير قانوني في إسبانيا، تمكنت المهاجرة المغربية حسنية بوعمامة من فرض نفسها في ميدان النقل الدولي، وأثبتت أن الصور النمطية حول بعض المهن وتصويرها بأنها حكر على الرجال، غير صحيحة.
يطمح عبد الغني القاسمي، الذي يعيش بين المغرب وألمانيا والولايات المتحدة إلى نقل خبرته في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى عالم الإلكترونيات المدمجة لتغيير العالم. كما يهدف إلى المساهمة في ثروة المعرفة في بلاده و "خلق الاستقلال التكنولوجي" لها، من خلال عدة مشاريع.
غير كمال الحاجي مساره المهني من مرشد سياحي في مراكش إلى مسؤول أمني في وزارة العدل البريطانية. وأصبح ابن مدينة الصويرة، الذي منحته ملكة إنجلترا وساما، أول بريطاني من أصل مغربي يتولى منصب رقيب في أمني في مجلس العموم البريطاني.