ورث مصطفى غيتي حب فن الطبخ عن والدته، وبعد سنوات من الاشتغال في المجال، اختِيرَ ليكون رئيسا لمطبخ السفارة المغربية في كوريا الجنوبية، ليقرر بعد ذلك افتتاح سلسلة مطاعم في العاصمة سيول.
بعد مسيرة دراسية طويلة في المغرب وفرنسا، ولجت ليلى باحساين مونييه عالم إدارة الأعمال، لكن رغبتها في تحقيق حلمها في أن تصير كاتبة، دفعتها إلى التخلي عن وظيفتها وتكريس وقتها للكتابة.
يعمل الإطار الرياضي المغربي عادل اكلية في أكاديمية ومؤسسة فريق وست هام يونايتد الإنجليزي لكرة القدم منذ سنتين، وذلك بعد مشوار طويل ابتدأه من فريق جمعية سلا مرورا بالمنتخب الجامعي المغربي، ووصولا إلى أكاديمية "أسباير" في قطر.
توج المغربي محمد ديدي العلوي سنة 2019، بطلاً للعالم في رياضة الباركور، و يعيش ابن مدينة وجدة حاليًا في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة، حيث أصبح مدربا بها في هذه الرياضة.
يطمح المخرج والمنتج والممثل السينمائي والمسرحي، المغربي البلجيكي رضا شبشوبي، إلى خلق جسر بين الشباب وتاريخ الهجرة في أوروبا والهويات المتعددة.
بعد أن شق طريق نجاحه في عالم الملاكمة، أنشأ الفرنسي من أصل مغربي محمد الجامعي، جمعية تشرف على ثاني أفضل ناد في فرنسا. ويستعد هذا الرياضي السابق ووالد بطل فرنسا للملاكمة 4 مرات، لإصدار كتاب يحكي فيه سيرته الذاتية.
بعد هجرته بشكل غير نظامي إلى إسبانيا وهو في سن الحادية عشرة، نجح كريم الحياني المقيم حاليا بكندا، في أن يخط اسمه ضمن أكبر العدائين في إسبانيا متميزا عن باقي العدائين بارتدائه "الصندل" في المسابقات أو بقدمين حافيتين في ظروف مناخية صعبة، ويخطط الآن للمشاركة في ماراثون الرمال
كان يوسف زعيترة عضوا في فريق الجيش الملكي لكرة اليد، قبل أن يقرر الهجره إلى فنلندا سنة 1999، وبها قرر دراسة تدريب كرة القدم، ويعمل الآن في أكاديمية نادي هلسنكي لكرة القدم، أفضل أكاديميات البلاد.
بدأت علاقة خالد نايت زوهو، بحرفة إصلاح وصناعة الأحذية منذ نعومة أظافره بتارودانت، وبعد مسار هجرة طويل، انتهى به المطاف في لوس أنجلوس، بالولايات المتحدة الأمريكية، التي يعمل بها "خرازا" ويسعى لإنشاء مركزا خاصا بتعليم هذه الحرفة.
خلال طفولتها، لم تتخيل أسماء بوجطاط قط، أنها ستمتهن في يوم من الأيام، العمل في مجال علمي. لكن بفضل إصرارها، تمكنت من شق طريق النجاح في هذا الميدان. وتهدف إلى نقل شغفها للفتيات الصغيرات، من خلال برنامج تعليمي في المدارس البلجيكية.