تعكس قصة طارق الكحودي مثالًا حيًا عن القوة والعزيمة في مواجهة التحديات. وُلد طارق بإعاقة بصرية، لكنه لم يدع هذا العائق يمنعه من تحقيق أحلامه. بل، حول هذه التحديات إلى دافع قوي، ليصبح مهندسًا ناجحًا ومؤسسًا لمنظمة LIFE، التي تقدم الدعم للمحتاجين في أكثر من 25 دولة. من خلال
لم تشارك المغربية أمال إيماني في الألعاب الأولمبية كرياضية في المصارعة رغم تألقها على الصعيد القاري، لكن القدر كتب لها المشاركة فيها كحكمة في دورة باريس الأخيرة.
في السبعين من عمره، كريم موسطا رياضي يعشق ركوب التحديات. بعد مشاركته في 29 نسخة من "ماراثون الرمال" والعديد من سباقات التحمل الطويلة وقطعه مسافة 217,000 كيلومتر حول العالم، أصبح عميد العدائين المغاربة فقد قطع ما يعادل خمس دورات حول الأرض. وما زال يواصل تحدياته المثيرة، مثل ربط
أسامة الحارثي، مغربي يعيش في الصين، يعلم اللغة الصينية من خلال مقاطع فيديو ممتعة وجذابة بالدارجة على إنستغرام، مما ألهم آلاف المغاربة لتعلم هذه اللغة.
منذ طفولته في فرنسا، يحمل حمادي وولف، كما يُلقب الآن من قِبل زملائه العدائين، شغفاً خاصاً بالرياضة. حاصل على شهادة في الهندسة الميكانيكية، لكنه الآن يتفرغ بالكامل لشغفه الأول. بعد مشاركته في أول سباق ماراثون فردي في المغرب، حيث قطع مسافة 920 كيلومتراً من طنجة إلى أكادير
في تايلاند، حيث يتألق بطل المغرب في الملاكمة والمواي تاي، زكرياء الجماري، يعيش حالياً ويواصل تحقيق النجاحات في رياضات الفنون القتالية. بعد فوزه بميداليات عديدة، يسعى البطل المغربي إلى تحقيق حلمه في العودة إلى وطنه حاملاً حزام No one championship الشهير.
رغم أنها ولدت وعاشت طفولتها في بروكسيل، إلا أن المغربية البلجيكية فاتن وهبي تشبعت بالثقافة المغربية منذ نعومة أضافرها بفضل جدتها، وتحاول الآن من خلال مؤلفها الجديد "العودة إلى الجذور" مد جسور بين مختلف أجيال الهجرة المغربية في بلجيكا، والحفاظ على ارتباط الأجيال المتلاحقة
أنشأت عالية القاسمي قناة على يوتيوب لمشاركة وصفات المطبخ المغربي بعد أن افتقدتها أثناء دراستها في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من الانتقادات التي تلقتها في البداية، واصلت جهودها، وأطلقت في النهاية شركة تسويق رقمي ناجحة، وألفت كتاب طبخ مغربي مولّد بالذكاء الاصطناعي، وأسست
وُلد عبد الله لمان لأبٍ كان مهتما بالعلوم خلال سنوات دراسته في المغرب ومشجعا على النجاح الدراسي لأبنائه، وهو الآن يكرم تضحيات والديه بعد أن صار بين التلاميذ المتفوقين. ليصبح أول مغربي ينضم إلى دائرة التميز الدولية في هارفارد-معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث تم قبوله
"انتقلت سناء العرباوي من رياضة القوارب الشراعية إلى "الجيو جيتسو البرازيلية"، وكانت ابنتها ملهمتها. على الرغم من وانخراطها في هذه الرياضة في سن الأربعين، إلا أنها تمكنت من تحقيق إنجازات بارزة في عالم الفنون القتالية، بما في ذلك الفوز ببطولة العالم في دجنبر 2023.