بعدما درس بعد وصوله نهاية سنوات الثمانينات إلى فرنسا الصيدلة، اكتشف أنه لا يريد أن يكون صيدليا، وقرر التوجه نحو عالم الصناعة التقليدية، وتخصص في صناعة الصابون، ليصبح اسمه مرتبطا لدى سكان مدينة نانسي بالصابون عالي الجودة.
ورث محمد أمين القرشي حب الموسيقى من عائلته، وفي سن التاسعة عشرة، أصبح هذا المهاجر المغربي المولود في بروكسل أول مغربي مقيم بالخارج يحصل على جائزة فخرية من المعهد الوطني للموسيقى بالرباط.
يعتبر اللاعب المغربي رامي صالحي من بين الركائز الأساسية في فريق as strasbourg، لأقل من 13 سنة. تألقه في عالم الساحرة المستديرة جعل العديد من الأندية تطلب وده، غير أنه يفضل التريث في اتخاذ القرار الذي سيكون له تأثير كبير على مستقبله، وأكد في حديثه لموقع يابلادي أنه يرغب مستقبلا في
قادت الصدفة المهاجر المغربي كمال وردي إلى البرازيل، التي عمل فيها في عدة مجالات، إلى أن قرر تأسيس وكالة سياحية، ويعمل الآن على توسيع مجال عملها، حيث أسس فرعا لها في مصر ويعمل على تأسيس فرعين جديدين، الأول في المغرب والثاني في إسبانيا.
في سن 42، لمراد زيجيندي مائة دور مسرحي في رصيده، وحوالي ثلاثين فيلم روائي طويل، والعديد من الأدوار في المسلسلات والأفلام القصيرة. كان يظهر الممثل المغربي غالبا في أدوار تستهويه وتتماشي مع شخصيته، قبل أن يقرر الخروج من منطقة الراحة ولعب أدوار صعبة وتتطلب حنكة وتجربة
بدأ شغف أنس آيت العبدية بعالم الدراجات الهوائية في أزقة ودروب حي المحاميد بمراكش رفقة أصدقائه، ليجد نفسه مع مرور السنين واحد من بين أبرز أبطال سباق الدراجات في المغرب، حيث مثل المملكة في الألعاب الأولمبية وبطولة العالم، قبل أن تجعل الإصابة التي تعرض لها بريقه يتراجع شيئا
يشتغل المهاجر المغربي محمد أمين الجوداني، في قطاع السياحة بالبرازيل، ويعمل على إقناع البرازيليين بزيارة المغرب. ويعتبر نفسه سفيرا للثقافة المغربية في هذا البلد اللاتيني، مؤكدا أنه يوجد الكثير مما يجمع الشعبين المغربي والبرازيلي على عكس ما يظنه الكثيرون.
وجد مصطفى زيم، مؤلف رواية "الخطوات المفقودة" وهو هي أول عمل له، طريقًا إلى التعافي، وذلك بعد إصابة خطيرة أدخلته في غيبوبة، وبعدها فقد "تثبيطه". وهي الحادثة التي كانت وراء الفيم "les miens" الذي قام شقيقه الممثل والمخرج رشدي زيم، بإخراجه. كما غير مصطفى زيم مساره المهني من مدير مالي
بعد وصوله إلى فرنسا وهو في سنة الثانية عشرة، لم ينس مختار سامبا ولعه بالموسيقى، وولج معهدا موسيقيا، وهو الآن موسيقي معروف يرافق مشاهير العالم على المسرح من أمثال ساليف كيتا ، وموري كانتي، وألفا بلوندي، وجاكو باستوريوس، وكارلو سانتانا. وهذه السنة شارك في مهرجان كناوة
بعد مسيرة مثالية في عالم سباق الدراجات وفوزه بالعديد من البطولات العربية والإفريقية، وجد الدراج المغربي المهدي شكري نفسه على الهامش فجأة بعد توقيعه عقدا للانضمام إلى فريق إسرائيلي. انتقل بعدها إلى الولايات المتحدة والتي يشتغل بها مدربا للدراجين وهو في سنة السادسة