يملك المهاجر المغربي هشام الشرقاوي مسارا مهنيا حافلا، بدأه من المغرب ثم الجزائر، قبل أن ينتقل إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث اشتغل في مناصب مرموقة داخل شركات كبرى، لينتهي به المطاف مديرا ماليا في مجموعة البطحاء القابضة التي تملك أكثر من 20 شركة في مختلف المجالات.
المهاجر المغربي هشام جميد دكتور في علم الاجتماع من المعهد الوطني للفنون والحرف بباريس، وباحث بمعهد البحث من أجل التنمية بجامعة إيكس مرسيليا، كانت بداية اهتمامه بالعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر بمدينة أكادير.
دفع هجوم ستراسبورغ الإرهابي الذي وقع سنة 2018، المهاجر المغربي فيصل مرزوق، إلى تخصيص كامل وقته لمساعدة المحتاجين، وخاصة الطلبة.
يمتلك المهاجر المغربي بالخليج العربي البروفيسور أحمد عنكيط، مسارا أكاديميا حافلا وخبرة مهنية متفردة، فبعد إتمامه لتعليمه العالي بالمملكة المتحدة، توجه إلى الإمارات ليتولى مناصب مهمة في جامعات مختلفة.
إلى جانب إدارة صيدليتها ببروكسيل، تعمل المهاجرة المغربية فاطمة الزهراء خيار، في إطار جمعيات المجتمع المدني، تعمل على الاستفادة من خبرتها لمساعدة أبناء بلدها في القرى النائية.
بعدما درس بعد وصوله نهاية سنوات الثمانينات إلى فرنسا الصيدلة، اكتشف أنه لا يريد أن يكون صيدليا، وقرر التوجه نحو عالم الصناعة التقليدية، وتخصص في صناعة الصابون، ليصبح اسمه مرتبطا لدى سكان مدينة نانسي بالصابون عالي الجودة.
ورث محمد أمين القرشي حب الموسيقى من عائلته، وفي سن التاسعة عشرة، أصبح هذا المهاجر المغربي المولود في بروكسل أول مغربي مقيم بالخارج يحصل على جائزة فخرية من المعهد الوطني للموسيقى بالرباط.
يعتبر اللاعب المغربي رامي صالحي من بين الركائز الأساسية في فريق as strasbourg، لأقل من 13 سنة. تألقه في عالم الساحرة المستديرة جعل العديد من الأندية تطلب وده، غير أنه يفضل التريث في اتخاذ القرار الذي سيكون له تأثير كبير على مستقبله، وأكد في حديثه لموقع يابلادي أنه يرغب مستقبلا في
قادت الصدفة المهاجر المغربي كمال وردي إلى البرازيل، التي عمل فيها في عدة مجالات، إلى أن قرر تأسيس وكالة سياحية، ويعمل الآن على توسيع مجال عملها، حيث أسس فرعا لها في مصر ويعمل على تأسيس فرعين جديدين، الأول في المغرب والثاني في إسبانيا.
في سن 42، لمراد زيجيندي مائة دور مسرحي في رصيده، وحوالي ثلاثين فيلم روائي طويل، والعديد من الأدوار في المسلسلات والأفلام القصيرة. كان يظهر الممثل المغربي غالبا في أدوار تستهويه وتتماشي مع شخصيته، قبل أن يقرر الخروج من منطقة الراحة ولعب أدوار صعبة وتتطلب حنكة وتجربة