اختارت المهاجرة المغربية بفرنسا فاطمة الزهراء المحيجر، مهنة يقال عنها "ذكورية" وأصبحت منذ بداية عام 2023 سائقة للشاحنات الكبيرة. وبعدما اقتصر عملها في البداية داخل التراب الفرنسي، تعتزم هذه السنة ولوج عالم النقل الدولي، حيث تأمل في العمل بين المغرب وفرنسا.
بعد مسيرة طويلة في التدريس، قررت الفنانة أمل هوداف وهي مغربية فرنسية، تخصيص كامل وقتها للريشة واللوحة، وباتت تنجذب بشكل خاص نحو الفن التجريدي، الذي يرتقي بالألوان والأشكال ويمنحها طابعا روحانيا، وتؤكد أن الفن هو الذي سمح لها بربط خيوط الوصال مع المغرب.
يساعد مهدي بناني في بناء وتصميم ديكورات الأفلام والإعلانات التجارية في هوليوود، حيث يطمح المهاجر المغربي المولود في الدار البيضاء في المساعدة بطريقته، في جعل المغاربة والمسلمين والعرب يشعرون بأنهم ممثلون في الأفلام من خلال تصميم الديكورات.
ولدت المخرجة ليلى كيلاني في الدار البيضاء لعائلة تنحدر أصولها من طنجة، ودرست التاريخ والاقتصاد في باريس قبل ولوج عالم الفن السابع. بعد تخرجها من مدرسة الدراسات المتقدمة في العلوم الاجتماعية (EHSS)، وأكدت أن وقوفها خلف الكاميرا كان بسبب الحاجة إلى مساءلة مجتمعها، بعيدا عن
من خلال مزجه بين العمل الجمعوي والعمل السياسي، يعمل المهاجر المغربي جمال بوسيف المقيم في مدينة ستراسبورغ على الدفاع عن المهاجرين بصفة عامة والمغاربة بصفة خاصة، كما يعمل أيضا على الدفاع عن وطنه الأم وقضاياه وفي مقدمتها قضية الصحراء.
يعمل كريم كساب أستاذا للتعليم العالي بجامعة زابوريجيا الوطنية في أوكرانيا، وهو حائز على العديد من الجوائز والشواهد التقديرية، وفي حديثه لموقع يابلادي قال إن الحرب الروسية على أوكرانيا غيرت الأوضاع كثيرا، وبات إلى جانب العديد من المغاربة الحاصلين على الجنسية الأوكرانية
رشيد بن إدريس هو أستاذ مغربي وعميد مساعد يعمل على استقطاب الطلاب والتواصل المجتمعي والبرنامج التأسيسي في جامعة كورنيل للطب في قطر. ويشرف ابن مدينة الجديدة على برنامج يمنح فرصة ثانية للطلاب الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بالبرامج الطبية.
دون أي تخطيط مسبق لدخول عالم السينما، أصبح محمد خونا، على مدار العشرين عامًا الماضية، يعمل مع عمالقة الفن السابع في مجموعة من قاعات السينما. ومنذ عام 2019، بدا يعمل على جلب نفس الخبرة إلى المغرب، حيث يحرص على نقل هذه المهارات، بهدف المساعدة في تعزيز هذا القطاع.
من راع للأغنام في قرية بضواحي خنيفرة إلى صاحب مطعم في مدينة بجزر الكناري. هي قصة اسماعيل بوعتو الذي قرر صيف سنة 2006 وهو طفل قاصر ان يركب قوارب الموت من سواحل الداخلة باتجاه المجهول.
تلعب فاتن البوني دور سفيرة للتراث المغربي في العاصمة الفرنسية باريس، إذ تعمل على التعريف به والترويج له، كما أنها قررت التخصص في تنظيم الحفلات وإعطائها طابعا مغربيا تقليديا من خلال اللباس والأطباق المقدمة.