بعدما دافع عن ألوان جمعية سلا، والجيش الملكي بالمغرب، توجه رشيد فنيش إلى الولايات المتحدة وأسس ناديا لكرة القدم، ويسعى إلى عقد شراكات مع فرق مغربية واستقدام لاعبين إلى الولايات المتحدة.
ترأس المغربية إلهام كشاطي شركة Elektropostal Africa المتخصصة في الطيران، وتسعى الآن إلى تخليص الطائرات من الاعتماد على الكيروسين، والمساهمة في الحد من الاحتباس الحراري.
تقدم شريفة الزموري، الحائزة على دكتوراه في الأمراض المعدية والصحة العامة في هولندا، المشورة للعديد من المؤسسات الهولندية، خصوصا في الأمور الخاصة بالسياسات العامة المتعلقة بالصحة.
قبيل انطلاق نهائيات كأس العالم 2022، التي احتضنتها قطر، قرر المهاجر المغربي عبد الرزاق البداوي، التوجه من أوكسير مدينة إقامته بفرنسا، إلى الدوحة عبر دراجة هوائية، من أجل تشجيع المنتخب المغربي بطريقته الخاصة.
أسست المغربية فاطمة الزهراء أستار، رفقة زوجها التركي شركتين في السنغال، متخصصتين في الاستيراد والتوزيع في جميع أنحاء البلاد، وتطمح إلى بناء جسر تجاري مع المملكة.
تم انتخاب المغربية الأصل سميرة الطيبي، لتصبح أول عمدة من أصل مغربي في فرنسا. وتعمل الآن من خلال جمعيات المجتمع المدني للحد من الهدر المدرسي في المغرب.
تعتبر وداد بركوس، المعروفة باسم وداد "مجاما"، أول مغنية راب في المغرب في أواخر التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين، وهي عضو مؤسس في مجموعة نردستان (N3rdistan)، تقيم حاليا في فرنسا وتستعد لإقامة حفلة جديدة في المغرب.
ساهم محيط المخرج أيوب قنير، في لعب دور مهم في اختياره لعالم الفن السابع، فبعد دراسته وعمله في عالم البنوك في الولايات المتحدة، قرر الانتقال إلى مجال السينما. وبالنسبة له فإن كل مشروع فني هو بمثابة "مغامرة إنسانية على الشخص أن يتعلم تقديرها".
بعد تجربة زواج مريرة وغير ناجحة، ومعركة قانونية من أجل حضانة ابنتها، تعلمت المهاجرة المغربية في المملكة المتحدة كيفية إعداد الحلويات بنفسها، وترغب اليوم في نقل تجربتها للنساء الأخريات، وحثهن على الوقوف ضد العنف المنزلي وتحرير أنفسهن.
يخصص المهاجر المغربي أحمد الملولي، الذي يملك شركة ناجحة متخصصة في الاستشارات بدبي، الكثير من وقته لتقديم يد العون لأفراد الجالية المغربية بالإمارات العربية المتحدة، وبات يلقبه البعض بـ"الأب الروحي" لمغاربة الإمارات.