يشتغل المهاجر المغربي حميد زرياط طبيبا في إيطاليا، كما يقدم دروسا دينية في عدة مساجد، ويؤم المصلين في صلاة الجمعة والأعياد. وفي حديثه لموقع يابلادي قال إنه لا يجب الاكتفاء بالحديث عن أخلاق وسماحة الإسلام، بل يجب أن تظهر في تصرفاتنا ومعاملاتنا.
يعمل الشاب المغربي محمد التازي كطباخ في وحدة فندقية معروفة بسنغافورة، وبالإضافة إلى عمله يحرص هذا المهاجر المغربي على تقاسم طريقة تحضيره للأطباق، مع متابعيه عبر موقع انستغرام.
كبر حب الأدب مع هاجر أزيل منذ الصغر، ورغم أنها اختارت متابعة دراستها في تخصص علمي، إلا أن حبها للكتابة لم يفارقها، ونشرت أولى روياتها قبل أشهر، وهي الرواية التي أعادت من خلالها تركيب ذكريات طفولتها، بين المغرب وفرنسا.
يتولى حيمري البشير، وهو مهاجر مغربي في الدنمارك، إدارة القسم العربي في إذاعة السلام، ويسعى لخلق جسر للتواصل السياسي والاقتصادي بين المغرب والدنمارك.
تعرض نبيل لبهيليل في الحادية عشرة من عمره لحادثة سير أثناء إجازته في المغرب. وبعد بتر ساقه، لم يفقد الأمل. وأنشأ في فرنسا فريقا لكرة القدم لمبتوري الأطراف، ثم شارك في إنشاء الاتحاد الأوروبي لهذا التخصص، ويسعى الآن للتعريف بهذا النوع الرياضي في المغرب.
ولد عدنان تراغة لأبوين مغربيين في مدينة إيفري سير سين بفرنسا، وترعرع في أسرة تهتم بالسياسة والثقافة، وبعد امتهانه التعليم في البداية، قرر التفرغ للسينما.
ورث فريد يوسفي حب الفروسية عن والده، وبعد هجرته إلى الإمارات العربية المتحدة، بقي مرتبطا بالفرس والفروسية، وبدأ يعمل مدربا للخيول في مدينة العين، وشارك في العديد من المسابقات داخل الإمارات، ويفكر الآن في المشاركة في مسابقات في أوروبا.
حرص الزوجان المغربيان سارة وإسماعيل، على الترويج للثقافة الأمازيغية، في الصين، من خلال إعادة غناء موسيقى الروايس، وإنتاج كبسولات لإعطاء دروس في اللغة الأمازيغية.
تعمل الكاتبة الفرنسية المغربية زينب مكوار التي تعيش بفرنسا في مجال الاستشارات الاستراتيجية. لكن عالم الاقتصاد والأعمال لم ينسها حب الكتابة، الذي نما بداخلها بفضل عشق جدتها للأدب.
يعيش الموسيقي والملحن المغربي، محمود شوقي، في الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ حبه للموسيقى في سنواته الأولى، قبل أن يصير عازف غيتار محترف، ويشتغل مديرا فنيا في عدد من الأفلام.