ولدت سميرة العياشي في حوض التعدين في شمال فرنسا لأبوين مغربيين، وقادها شغفها بالأدب منذ طفولتها، لأن تصبح كاتبة، تهتم بقضايا الهجرة على وجه الخصوص. وإلى جانب الرواية تمكنت من اقتحام عالم الفنون المسرحية.
بعد أكثر من 15 عامًا من الخبرة في مطار دبي الدولي، أنشأ محمد أيوبي قبل بضعة أشهر وكالة أسفار في الإمارات لمرافقة الزوار "من الألف إلى الياء" في اكتشاف هذا البلد.
يشتغل المهاجر المغربي كمال كجوط، مهندسا للفضاء في المركز الوطني لدراسات الفضاء، كما أنه حائز على بطولة العالم في القراءة السرية، ويسعى إلى نفسل تجربته إلى الراغبين في ذلك في فرنسا وفي بلده الأصلي.
انتقل الإطار المغربي شعيب صيكوك المقيم في سويسرا، من اللعب في الجمعية السلاوية إلى الاحتراف في أوروبا ثم العمل داخل الإدارة التقنية للعديد من الفرق. واليوم تلقى عروضا من العديد من الأندية ويخطط لبدء مغامرة جديدة، بعد تجربة ناجحة رفقة الأهلي المصري.
من بطل داخل حلبة الكراطي، إلى بطل خارجها، حيث يعمل الشاب المغربي أيمن تكزيمة المقيم في أوكرانيا على المخاطرة بحياته، ومساعدة الفارين من القصف الروسي.
من التصوير تحت الماء في المغرب، إلى مصور حربي في فلسطين، ثم العمل إلى جانب بدر هاري. قرر المهاجر المغربي مروان بحرار الاستقرار في إيطاليا، وإدارة مشاريع في مجال التصوير والسياحة.
ألفت المغربية البلجيكية ياسمينة المسعودي كتابا حتى لا تنسى الذكريات واللحظات التي قضتها مع والدتها التي توفيت بسبب سرطان البنكرياس، وأطلقت على الكتاب اسم "ستراتكات" (القط الضال). وترغب في تقوية علاقاتها مع وطنها الأصلي المغرب.
بين الأنماط الموسيقية المختلفة، من موسيقى شمال إفريقيا إلى الروك والبانك، شق سامي ݣرار طريقه في عالم الفن بسويسرا. كما أنه يشتعل كأخصائي اجتماعي مع المهاجرين المنحدرين من شمال إفريقيا.
تخصص الأستاذة الجامعية المغربية في الولايات المتحدة، مها مروان، أعمالها العلمية، للدفاع عن المرأة الإفريقية، كما تعمل على محاربة الصور النمطية للمرأة المغربية والإفريقية بشكل عام في بلاد العم سام.
شادية علي أوقسو، هي واحدة من رواد الأعمال الشباب الذين نجحوا في تحويل روتين بسيط إلى مشروع تجاري. فبعد إطلاقها أول منتوج تجميلي في فلوريدا، مستخلص من زيت التين الشوكي، تستعد هذه المهاجرة المغربية لتوسيع علامتها التجارية "إمازيغن" وإصدار مجموعة منتجات للعناية بالشعر.