حب مصطفى لأدب شكسبير، قاده للهجرة إلى كندا عام 1989، ليصبح بعد ذلك، أول عربي وواحد من الكنديين القلائل الذين يلقون محاضرات في معهد شكسبير في ستراتفورد أبون آفون (إنجلترا)، بالموازاة مع عمله ككاتب وباحث.
عندما انتقلت إلى الهند قبل سنوات للعمل، لم تتخيل ابنة مدينة الدار البيضاء أنها ستتزوج وتستقر هناك بشكل دائم. وهو البلد الذي نجحت فيه، في إعادة إطلاق مشروع عائلة زوجها، من خلال بناء مسجد في القرية التي ينحدرون منها.
لم يكن منير آيت حمو يتصور بأنه سيصير شخصا معروفا في عالم الفن السابع، فبعد مسيرة دراسية متعثرة، وجد ضالته في السينما وبدأ ممثلا لينتهي به المطاف كاتب سيناريو.
صنعت المهاجرة المغربية يسمينة كسيكس اسما لها في عالم الطبخ بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث تتعامل مع كبار الشخصيات في بلاد العم سام كالرئيس الأسبق باراك أوباما، كما تحضر لتصوير "عمل حول المغرب مع منصة "نيتفليكس.
بدأت قصة حبه لبولندا خلال فترة تدريب مدتها ستة أشهر قضاها في وارسو. ودفعته رغبته للتعريف بالمغرب إلى إطلاق علامته التجارية " Meqnes"، والتي يطمح من خلالها أن يمثل المغرب في المتخصصة المتخصصة في المنتجات المغربية الجلدية الفاخرة.
درست أمينه بلحسن العلوي، التواصل في فرنسا، لكن بعد عودتها إلى المغرب قررت تغيير الوجهة نحو عالم الأعمال، وقررت تأسيس شركتها الخاصة لتوزيع السلع الجلدية المستوردة.
تتولى العالمة المغربية كوثر حفيظي منصب مديرة قسم الفيزياء في مختبر أرجون، أحد أكبر وأعرق المختبرات في الولايات المتحدة، وتعمل في الوقت الحالي على جلب مسؤولين أمريكيين إلى المغرب من أجل توقيع اتفاقية مع المملكة في مجال الطاقة الهيدروجينية.
تم تعيين المغربي-البلجيكي إبراهيم اوعساري في شهر أبريل الماضي عضوا في مجلس إدارة شركة Proximus، وهو أيضا عضو مؤسس في MolenGeek، وهي جمعية غير ربحية تحولت إلى حاضنة للشركات الناشئة.
منذ أن كان في السادسة من عمره، تميز حسن المودن بموهبته الغنائية الفطرية. في طريقه إلى فنلندا، لم يفقد شغفه ولا طموحه في التألق في المجال الموسيقي.
اختارت الطفلة الفرنسية من أصل مغربي، آية بوزرهون ممارسة رياضة الكيك بوكسينغ وهي في سن الثامنة، لتحمل بذلك المشعل من والدها الذي مارسها لمدة عشر سنوات قبل أن تضطره حادثة سير للانسحاب. وتحلم بأن تدافع عن ألوان العلم المغربي مستقبلا.