لازال دعم وتضامن الجاليتين المغربية والجزائرية، متواصلا مع عائلات المغربين اللذين قتلا على يد الجيش الجزائري، في المياه الحدودية بين المغرب والجزائر، قبالة سواحل السعيدية. فبعد تشييع جنازة الفقيد الأول، بلال قيسي، لازالت العائلات تنتظر إعادة جثمان الضحية الثاني عبد
في مثل هذا اليوم من سنة 1991 أبرم المغرب اتفاقا لوقف إطلاق النار مع الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو)، وهو الاتفاق الذي جاء نتيجة جهود مشتركة بين كل من الحسن الثاني والشادلي بنجديد والأمم المتحدة.