بعد تولي الجمهوري رونالد ريغان قيادة الولايات المتحدة الأمريكية في سنة 1981، بدأت واشنطن بنهج سياسة أكثر انفتاحا على المغرب، وزار السفير الأمريكي جوزيف فيرنر ريد الصحراء، لكي يبعث رسالة إلى الجزائر وليبيا بخصوص مساندة بلاده للمغرب.
يستمر الإعلام الجزائري في محاولاته للتقليل من أهمية كأس الأمم الإفريقية التي سينظمها المغرب نهاية 2025، وقالت وسائل إعلام إن المنافسة القارية فقدت هيبتها بسبب تأجيلها إلى دجنبر 2025، واتهمت المغرب بأنه لا يتوفر على البنية التحتية اللازمة لتنظيم المنافسة في موعدها.
في ثمانينات القرن الماضي قاد العاهل السعودي الراجل فهد بن عبد العزيز، وساطة بين المغرب والجزائر استمرت لسنوات، وتكللت بتطبيع العلاقات بين البلدين وتأسيس اتحاد المغرب العربي.