اعتبرت العديد من وسائل الإعلام في إسبانيا والجزائر، العرض المقترح للاستحواذ من قبل مجموعة "طاقة" الإماراتية على شركة الغاز "ناتورجي"، الشريك الاستراتيجي لسوناطراك، بأنها "مناورة مغربية".
في محاولة لتبرير رفض السلطات الجزائرية تسليم فريق نهضة بركان أقمصته التي تحمل خريطة المغرب كاملة، أدعت وسائل إعلام جزائرية أن الفريق المغربي لم يكن يضع خريطة المملكة على قميصه في المباريات السابقة، وأنه تعمد ذلك من أجل خلق أزمة في الجزائر.
طرحت وثيقة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية تعود لـ 13 فبراير 1987، عدة سيناريوهات لاحتمال وقوع مواجهة مسلحة بين المغرب والجزائر، خصوصا بعد نجاح المملكة في الحد من هجمات البوليساريو بعد تشييدها للجدار الرملي، وأشارت إلى أن الجزائر قد تتدخل عسكريا لإحداث ثقوب في