تتواصل الاجتماعات المتبادلة بين كبار الدبلوماسيين الروس وسفيري المغرب والجزائر المعتمدين لدى موسكو. وكما حدث في مارس، كانت قضية الصحراء في قلب محادثات هذا الأسبوع.