انطلق حميد فاخوري في مجال النحت منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث طور أسلوبًا فنيًا خاصًا به، ومن خلال اهتمامه بالفن المسيحي والإسلامي، يسعى لتقديم إبداعات تتوافق مع معتقداته. لكن قبل دخوله هذا المجال، ذاع صيت هذا الفنان في مجال الموضة.
في سنة 2022 ، نشرت سلمى الفلاح كتاب طبخ، إسهاما منها في التعريف بالمطبخ المغربي، وذلك بعد مسيرة دامت عشر سنوات حاولت خلالها تقديم أطباق مغربية شهية بطريقة بسيطة، عبر مدونتها على الأنترنيت.
غيرت المهاجرة المغربية صفاء، مسارها المهني عدة مرات ودون تخطيط مسبق، فمن لاعبة تنس موهوبة، إلى متخصصة في الهندسة المعمارية والترجمة، ليستقر بها المطاف في النهاية كسيدة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المخابز في فرنسا، وتسعى إلى التوسع في الولايات المتحدة والمغرب.
بعد مسيرة مهنية غنية ومميزة في مجال الأبحاث الزراعية، تم تعيين الدكتورة اسمهان الوافي، في عام 2020، في منصب كبيرة العلماء في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). بالنسبة لهذه المغربية-الكندية المعترف بها عالميًا في مجال خبرتها، فإن الروابط مع بلدها الأصلي "لا
وُلد يوسف الدوح الإدريسي بالدار البيضاء، وغادر المغرب للانضمام إلى والديه في فرنسا وهو في سن الثالثة عشرة، آنذاك فطع وعدا على نفسه بالعودة إلى وطنه قبل سن التقاعد، من أجل الاستمتاع بالبلد الذي ولد فيه، مع الاستثمار فيه، ويعيش الآن بين فرنسا والمغرب.
بعدما انقطع عن الغناء أمام الجماهير سنة 2007، إثر هجرته إلى فرنسا، عاد فنان الراي المغربي عادل شهير إلى الميدان الفني سنة 2017 من خلال أغنية "ورقة حمرا"، التي لاقت نجاحا كبيرا.
آمن المهاجر المغربي عادل لخديم المقيم في سويسرا بحلمه، وأصبح راقص هيب هوب محترف، ويسعى الآن لنقل تجربته إلى الأجيال الصاعدة.
بصم المهاجر المغربي ياسين الصيباري المقيم بالإمارات العربية المتحدة، على مسار مهني ناجح، بفضل مثابرته وإصراره، حيث يتولى الآن منصب المدير العام الإقليمي في الشرق الأوسط لمجموعة رالف لورين الشهيرة.
اشتهر إسماعيل بوفراحي بابتكاراته في مجال الديكور الداخلي والتصميم، في بلجيكا، وفي العديد من البلدان الأوروبية. وبدأ هذا المهاجر المغربي مساره المهني داخل الجيش البلجيكي لينتهي به المطاف كمصمم ديكور داخلي.
بعد رحلة قادته إلى العديد من الدول الأوروبية، قرر المهاجر المغربي مصطفى نزيه الاستقرار بهولندا، وفي سنة 1993 أصبح رجل إطفاء، ثم صعد الدرجات إلى أن صار كولونيلا للوقاية المدنية.