بعدما درس بعد وصوله نهاية سنوات الثمانينات إلى فرنسا الصيدلة، اكتشف أنه لا يريد أن يكون صيدليا، وقرر التوجه نحو عالم الصناعة التقليدية، وتخصص في صناعة الصابون، ليصبح اسمه مرتبطا لدى سكان مدينة نانسي بالصابون عالي الجودة.
رفض الرئيس الفرنسي الاعتراف بمسؤوليته عن تدهور علاقات بلاده مع المغرب ودول المغرب العربي والشرق الأدنى والشرق الأوسط.
ادعت الإذاعة الجزائرية أن المغرب سمح لفرنسا باستخدام أجوائه لقصف النيجر، في الوقت الذي رفضت الجزائر حسبها ذلك، وبعد ساعات كذب الجيش الفرنسي الخبر.