في سنة 1930 طلب الباشا التهامي الكلاوي، من صانع الساعات الفرنسي لويس كارتييه صناعة ساعة مقاومة للماء خصيصا له من أجل أن يرتديها أثناء السباحة، وبعد مدة من ذلك قررت الشركة المصنعة لها إطلاق مجموعة جديدة مستوحاة من الساعة الأصلية للتذكير بالساعة الفريدة ومالكها.
تعرضت مؤثرة مغربية لاعتداء عنصري في شوارع باريس قبل أيام، حيث قام رجل بالبصق على حجابها، وأعلن مجلس المدينة عن دعمها، مؤكدا رفضه للعنصرية.