في 28 أبريل من سنة 1912، عينت فرنسا لوي هوبير غونزالف ليوطي كأول مقيم عام لها بالمغرب، وذلك بعد أسابيع قليلة من التوقيع على معاهدة الحماية بفاس، واستمر ليوطي في مهمته بالمغرب إلى حدود سنة 1925، حيث عاد إلى بلاده بعدما تمت ترقيته سنة 1921 إلى رتبة مارشال التي تعتبر الأعلى في الجندية
تعرضت مؤثرة مغربية لاعتداء عنصري في شوارع باريس قبل أيام، حيث قام رجل بالبصق على حجابها، وأعلن مجلس المدينة عن دعمها، مؤكدا رفضه للعنصرية.