مع بداية ضعف الدولة العثمانية، واحتلال فرنسا الجزائر العاصمة، سارعت قبائل الغرب الجزائري إلى طلب الاحتماء بالسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 )، خوفا من الفتن والحروب الأهلية، وهو ما استجاب له المغاربة، لكن القوات الفرنسية تمكنت في النهاية من بسط سيطرتها على كافة
بعد ست سنوات من استقرارها في فرنسا، قررت المهاجرة المغربية الشابة هدى لپاسور كداري، تأسيس شركتها الخاصة المتخصصة في مجال التسويق الرقمي، وبعد الإقبال الكبير على خدماتها، قررت افتتاح شركة متخصصة في نفس المجال بالمغرب خلال هذه السنة.
عشية لقائه بنظيره المغربي في باريس، أعلن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني أن فرنسا تعترف اقتصادياً بمغربية الصحراء. ومن شأن هذا الاعتراف أن يشجع دولاً أخرى، مثل ألمانيا، على أن تحذو حذو باريس. وترك رئيس الدبلوماسية الفرنسية الاعتراف الدبلوماسي للملك محمد السادس