بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
بعدما أكد ستيفان سيجورني، في 26 فبراير، التزام فرنسا بدعم المغرب في تنمية الصحراء، جاء الوقت لاتخاذ خطوات في هذا الاتجاه.