اتهمت وسائل إعلام إسبانية، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالضغط على أعضاء في الفيفا من اجل إقامة المباراة النهائية من مونديال 2030 بالمغرب بدل إسبانيا
في مطلع القرن الماضي، استغرق الأمر سنوات بين فرنسا وإسبانيا للاتفاق على كيفية تقاسم الكعكة المغربية، وانتهت المفاوضات بين الجانبين في 27 نونبر من سنة 1912 بتوقيع معاهدة مدريد.
لازالت عملية المصالحة السياسية بين المغرب وفرنسا، مستمرة. ويتجلى ذلك في التصريحات التي أدلى بها السفير الفرنسي بالرباط بشأن رفع القيود على إصدار التأشيرات للمغاربة وقضية الصحراء.
قادت الصدفة وحدها نورة نوري لاحتراف رياضة الترياتلون، ورغم أنها لم تزر المغرب نهائيا، إلا أن نداء القلب جعلها تفضل تمثيل المنتخب المغربي على المنتخبين الفرنسي والجزائري، وفي أول زيارة لها إلى المملكة سنة 2022، أهدت المنتخب المغربي ذهبية كأس إفريقيا التي نظمت بالداخلة.