بعد تصريحات ستيفان سيجورني، تناول السفير الفرنسي بالمغرب، بشكل مباشر، قضية الاعتراف بمغربية الصحراء في مشروع التطبيع الناجح للعلاقات السياسية والدبلوماسية مع الرباط.
"أمام المغرب طريق معبدة في منطقة الساحل، بشرط ألا يكرر نفس الأخطاء التي ارتكبتها فرنسا والجزائر" هذه هي الملاحظة التي ساقها علي الأنصاري، رئيس مركز تمبكتو للدراسات، في حواره مع موقع يابلادي.
سادت حالة من الإحباط في صفوف أعضاء جيش التحرير، بعد الإعلان عن استقلال المغرب عن فرنسا سنة 1956، حيث اعتبروا أن استقلال المغرب جاء ناقصا، فرفض جزء منهم الانضمام إلى القوات المسلحة الملكية، وفضلوا الانتقال إلى الجنوب لكي يستمروا في القتال ضد المستعمر الإسباني، وفي 10 فبراير من
في السادس من شهر فبراير تحل ذكرى وفاة المقاوم المغربي الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، والذي اشتهر في منطقة الريف بـ"مولاي محند". فبعد حرب طاحنة مع المستمر الاسباني والفرنسي تم نفيه خارج المغرب، ليفارق الحياة في السادس من شهر فبراير من سنة 1963 بالعاصمة المصرية القاهرة.