وفقًا للإحصاء العام لعام 2024 الذي نشرته المندوبية السامية للتخطيط، أظهرت البيانات أن النساء في المغرب أكثر تفوقًا على الرجال في تعلم وإتقان اللغات، وخاصة العربية، والفرنيسية، والإنجليزية. بحسب المندوبية السامية للتخطيط، يمثل النساء 21.3% من إجمالي السكان المغاربة
وضع مؤشر الحرية الإنسانية لسنة 2024، المغرب في المرتبة 130 من أصل 165 دولة في العالم، بعد حصوله على 5.49 نقطة من أصل عشر نقاط، ليتقدم بذلك بخمسر مراكز عن سنة 2022. يقدم مؤشر الحرية الإنسانية الذي أشرف على وضعه معهد "كاتو" الأمريكي، و"فريزر" الكندي، حالة الحرية الإنسانية في العالم على
عقد حزب العدالة والتنمية يوم أمس الخميس، ندوة صحافية خصصها لمناقشة، "تنازع المصالح في صفقة تحلية مياه البحر بجهة الدار البيضاء- سطات"، بعد منحها لشركة مملوكة لرئيس الحكومة عزيز أخنوش. وكان أخنوش قد دافع خلال جلسة المساءلة الشهرية في مجلس النواب، يوم الإثنين الماضي على حصول
يتمسك التجمع الوطني بموقفه، حيث يصر الحزب اليميني المتطرف على تولي رئاسة مجموعة الصداقة فرنسا-المغرب في الجمعية الوطنية. وعلى الرغم من عقد اجتماعين للمفاوضين هذا الأربعاء، لم يتم التوصل إلى أي اتفاق حول توزيع المجموعات الـ19 العالقة، مما أدى إلى تأجيل القرار إلى يناير
في أواخر السبعينات، ظهرت دعوات في صفوف الجيش المغربي لقصف مواقع البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية، بحسب ما تشير إليه وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية يعود تاريخها إلى 30 يونيو 1978، رفعت عنها السرية في 20 دجنبر 2016. وجاءت هذه الدعوات، بعد إرسال الجزائر العديد من
حذر تقرير للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، من اتساع الفجوة في التعليم بالمغرب بين أبناء الأسر الغنية والفقيرة، وكذلك الأطفال الذين يقيمون في العالم القروي، ونظرائهم الذين يعيشون في المدن. ويشير التقرير الذي جاء تحت عنوان "التعليم في المنطقة العربية:
منذ مشاركته الأولى عام 1999 في الدراسة الدولية حول الرياضيات والعلوم المعروفة بتيمس، ظل المغرب في أسفل الترتيب الدولي على الرغم من الجهود الإصلاحية. إن التقلبات في أداء التلامذة المغاربة على مدى 25 عاما دون أي تقدم مستدام مع مرور الوقت، تعكس عدم الاستقرار الواضح في السياسات
في المغرب، تعد الدارجة، اللغة الأم بالنسبة لغالبية السكان، في حين أن اللغة الأمازيغية، أو تمازيغت، أصبحت لغة رسمية للمغاربة منذ عام 2011. حيث قال حوالي 80.6٪ من سكان المملكة، البالغ عددهم نحو 37 مليون نسمة، أن العربية (الدارجة المغربية) هي لغتهم الأولى، بينما قال 18.9٪ فقط إن
بعد أكثر من أربع سنوات من الجدل حول الدراسة التي نشرها البروفيسور الفرنسي ديدييه راوول مدير معهد المستشفى الجامعى للأمراض المعدية فى مرسيليا بخصوص استخدام الهيدروكسي كلوروكين لعلاج فيروس كورونا، تم يوم أمس الثلاثاء الإعلان رسميا عن أنها لا تفي بالمعايير العلمية وأنها غير
chargement...
المقالات الأكثر...
مختصرات
