هشام حجي منتج ومخرج سينمائي يعمل في كل من هوليوود والمغرب. ويساعد من خلال شركته صانعي الأفلام الأجانب، ويقوم بالتصوير في المملكة مستفيداً من تنوعها وتنافسية اليد العاملة فيها.
وُلدت كوثر الفرجي في الدار البيضاء، ونشأت في إيطاليا، حيث قادها شغفها بتعلم اللغات إلى متابعة تعليمها الدولي في سن مبكرة، والتفاعل مع القضايا العالمية المتعلقة بالتنمية الدولية والمستدامة. وهي اليوم واحدة من بين أكثر من 250 شابًا مغربيًا، من المغرب وخارجه، ملتزمون الآن
بعدما كانت تواجه منافسيها داخل حلبة الملاكمة، منذ سن الخامسة، وجدت البطلة الفرنسية المغربية، إلهام ركيك نفسها في سن الخامسة والثلاثين وهي تواجه مرض السرطان، وعلى غرار ما تقوم به داخل الحلبة، فإنها تعمل كل ما بوسعها لطرده من جسدها.
يعتبر الخبير المغربي عادل بلهواري المقيم في العاصمة السعودية، من بين أبرز الخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات وذكاء الأعمال في العالم. وبفضل خبرته حاز على العديد من الجوائز من مؤسسات عالمية مرموقة.
هشام جوريو، مهندس ورجل أعمال مغربي، يعمل على خلق قنوات اتصال بين شركات التكنولوجيا في وادي السيليكون والشركات من أفريقيا والشرق الأوسط. ومن خلال شركته، قام بتسهيل سلسلة من الشراكات على مدى السنوات العشر الماضية.
ولد عبد المجيد مهدي بتازة سنة 1950، وغادر المغرب وهو في العشرين من عمره للعمل في فرنسا. وعلى الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. ووجد المهندس المعماري نفسه يعيش في الشارع من عام 2007 إلى عام 2022. وما بين 16 فبراير و30 يونيو 2024، تغيرت الأمور حيث
تحاول المهاجرة المغربية سارة الفاسي المشاشتي، تسخير عملها وولعها بالسفر، لتغير الصور النمطية عن المهاجرين والدفاع عنهم، كما تهتم أيضا بالدفاع عن المرأة المغربية من خلال الشبكات الاجتماعية.
بعد عشر سنوات من العمل في فرنسا، قررت المهاجرة المغربية بشرى بنجلون العودة إلى المغرب والاستثمار فيه واستغلال الخبرات والمهارات التي اكتسبتها في فرسنا، من أجل إطلاق مشروع في مدينتي مراكش والدار البيضاء.
نور بن يوسف صحفية مغربية، تعمل مقدمة برامج تلفزيونية ومراسلة لقناة أنتينا 3 الإسبانية. وتستمد الإعلامية التي ولدت في إشبيلية، من أب مغربي وأم إسبانية، قوتها من ثقافتها المتنوعة.
بدأ مسار أنور في عالم الموسيقى، في مدينة تطوان، ليشق مساره بعد ذلك ويصنع لنفسه اسما في الساحة الفنية العالمية في بروكسيل. ويستعين الفنان الذي تعود أصوله إلى المغرب، بالموسيقى الشعبية والبلوز والبوب لكسر الحدود، وهو ما يبرزه أكثر في ألبومه الجديد الذي سيصدر في مارس 2024.