تسعى جبهة البوليساريو لاستغلال حادث وفاة شابة يوم الجمعة الماضي بمدينة العيون، من أجل اتهام المغرب بانتهاك حقوق الانسان في الصحراء الغربية، ومطالبة الأمم المتحدة بتوسيع مهمة بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان.
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، في حوار مصور مع موقع يابلادي، أن المغرب انتقل من وضع الدفاع إلى وضع الهجوم في قضية الصحراء، مشيرا إلى أن أكثر من خمسين دولة سحبت اعترافها بـ"جمهورية" البوليساريو منذ
تحدثت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب وما يرتبط بذلك من تعصب، في تقرير لها عن وجود تمييز في المغرب ممارس ضد الأمازيغ والمهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وهو ما رد عليه المندوب الوزاري المكلف بحقوق
في تقريره لسنة 2019 حول المخدرات، كشف مكتب الأمم المتحدة المتخصص في قضايا المخدرات والجرائم، عن مدى انتشار تعاطي مخدر "الكوكايين" و "الكراك"، داخل المؤسسات الثانوية بالمغرب، في صفوف الذكور والإناث على حد سواء.
راسلت المبادرة الصحراوية للتغيير مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وطالبتها بالتدخل من أجل "ضمان حقوق السجناء السياسيين" الذي اعتقلتهم جبهة البوليساريو خلال الأسبوع الماضي. فيما لا تزال الحكومة والأحزاب الإسبانية تلتزم الصمت رغم أن أحد الموقوفين يحمل الجنسية
في تقريرهما الثاني حول "أهداف التنمية المستدامة"، صنف مركز أهداف التنمية المستدامة لأفريقيا وشبكة حلول التنمية المستدامة، المغرب في المرتبة الرابعة من أصل 52 دولة إفريقية، بمجموع 64.28، فيما تربعت تونس على عرش القائمة بمجموع 66.1.
عبر عدد من المتدخلين أمام اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار التابعة للأمم المتحدة، يوم أمس الإثنين عن إشادتهم بمقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب، ودعوا إلى إحصاء ساكنة مخيمات تندوف، فيما عاد حلفاء جبهة البوليساريو إلى الحديث عن قضية الصحراء باعتبارها "قضية
يحتفل العالم في 17 يونيو من كل سنة باليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، وهي مناسبة لتحسيس الرأي العام بخطورة مشكل الجفاف، من أجل المساهمة في الحد والتقليص من هذه الظاهرة التي يعاني منها كوكب الأرض.