أسفرت قرعة نهائيات مونديال روسيا 2018، والتي أجريت اليوم الجمعة في العاصمة الروسية موسكو، عن وقوع المنتخب المغربي في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات إسبانيا والبرتغال وإيران. وفي أول تعليق له قال مدرب المنتخب المغربي هيريفي رونار إن المباريات تلعب على الميدان وليس فوق
تعالت الأصوات في إسبانيا للقيام بتعديل دستوري، خصوصا بعد أزمة كتالونيا الأخيرة، وتقدم فرع حزب بوديموس اليساري في مدينة سبته بوثيقة، يهدف من ورائها إلى قطع الطريق أمام المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية.
تحدثت وسائل إعلام أوروبية عن تسجيل زيادة في عدد المهاجرين السريين المغاربة الذين يصلون إلى السواحل الإسبانية خلال الآونة الأخيرة، وربطت بين ذلك وبين الاحتجاجات المستمرة في منطقة الريف منذ مقتل بائع السمك محسن فكري في شهر أكتوبر من سنة 2016.
قال رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي إن حكومته ستبدأ في إجراءات تطبيق المادة 155 من الدستور الإسباني، التي تنص على إمكانية تعليق "الحكم الذاتي" في إقليم كتالونيا. والغريب في الأمر أن حزبين سياسيين رئيسيين في البلاد وهما حزب العمال الاشتراكي الاسباني، وحزب سيدانوس يؤيدان