طلب أعضاء من البرلمان الإسباني من حكومة راخوي الاعتراف بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" والتفاوض مباشرة مع جبهة البوليساريو حول اتفاقيات استغلال الموارد الطبيعية للصحراء.
بعد وقت وجيز سيلتقي رئيس الحكومة الإسبانية، مع حاكم مدينة مليلية الذي يعتزم طلب المزيد من المساعدات من مدريد. فمع بداية تعافي إسبانيا من الأزمة الاقتصادية يرى رئيس المدينة المحتلة أنه حان الوقت لتعزيز "إسبانية" المدينة.