تعالت الأصوات في إسبانيا للقيام بتعديل دستوري، خصوصا بعد أزمة كتالونيا الأخيرة، وتقدم فرع حزب بوديموس اليساري في مدينة سبته بوثيقة، يهدف من ورائها إلى قطع الطريق أمام المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية.
تحدثت وسائل إعلام أوروبية عن تسجيل زيادة في عدد المهاجرين السريين المغاربة الذين يصلون إلى السواحل الإسبانية خلال الآونة الأخيرة، وربطت بين ذلك وبين الاحتجاجات المستمرة في منطقة الريف منذ مقتل بائع السمك محسن فكري في شهر أكتوبر من سنة 2016.
قال رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي إن حكومته ستبدأ في إجراءات تطبيق المادة 155 من الدستور الإسباني، التي تنص على إمكانية تعليق "الحكم الذاتي" في إقليم كتالونيا. والغريب في الأمر أن حزبين سياسيين رئيسيين في البلاد وهما حزب العمال الاشتراكي الاسباني، وحزب سيدانوس يؤيدان
احتضنت بلجيكا نهار اليوم الأربعاء، اجتماعا رفيع المستوى ضم مسؤولين أمنيين بكل من فرنسا وإسبانيا والمغرب، إضافة إلى بلجيكا، وقد ناقش الاجتماع كيفية الحد من استغلال الجماعات الارهابية لشبكة الانترنيت من أجل تنفيذ عملياتها.
قال الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، يوم أمس الخميس، إن الحكومة المغربية تقف مع حكومة مدريد فيما يخص موقفها من اجراء استفتاء حول استقلال إقليم كتالونيا.