حاول أنصار جبهة البوليساريو يوم أمس دون جدوى دفع السلطات الاسبانية لحجز سفينة في ميناء مايوركا كانت تنقل رمال من الصحراء الغربية. وبدلا من ذلك قررت إسبانيا افتتاح خط مباشر للنقل البحري بين العيون ولاس بالماس.
كتبت صحيفة (الباييس) الاسبانية أن مدينة طنجة أضحت أكبر قطب اقتصادي بالمغرب، وأصبحت بالتالي "الدورادو" جديد للشركات الإسبانية.
أشادت كل من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإسبانيا، بقرار المغرب الانسحاب من منطقة الكركرات بشكل أحادي، بهدف احترام وتطبيق طلب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. فيما قالت جبهة البوليساريو في أول تعليق على القرار المغربي إنه "ذر للرماد في العيون" وبأن التجارة
بعد مرور أسبوع واحد على تهديد المغرب بإنهاء تعاونه الاقتصادي مع الاتحاد الأوروبي، والبحث على شراكات مع دول وتكتلات أخرى، إذا لم ينفذ الاتحاد مقتضيات اتفاقية التبادل الفلاحي، زار وزير الخارجية الاسباني ألفونسو داستيس الرباط، ووعد بالدفاع عن المصالح المغربية في الاتحاد
قدمت ثلاث أسر إسبانية شكاوى رسمية لدى المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة والتي تتخذ من مدينة جنيف مقرا لها، تشتكي من خلالها جبهة البوليساريو وتتهمها باحتجاز ثلاث شابات صحراويات ضدا في رغبتهن، ومنعهن من السفر خارج المخيمات.