مع نهاية القرن التاسع عشر، أبدى مجموعة من رجال الدين الاسبان اهتمامهم بتعلم اللغة الريفية بالمغرب، وكان من بينهم الكاهن بيدرو هيلاريون ساريوناندا، وذلك بعد زيارته للمغرب من أجل مهمة إفريقية، وخلال إقامته التي استمرت في المملكة لمدة 20 سنة، كتب ساريوناندا، كتاب نحو خاص
قالت صحيفة إلموندو الإسبانية، إن مسؤولين مغاربة من بينهم عبد الله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حولوا أمولا تمنحها الدولة المغربية لمحاربة التطرف في أوروبا، عبر شركات وهمية إلى حسابات بأسماء زوجاتهم، وهو ما نفاه بوصوف في تصريح لموقع يابلادي.
في شهر أبريل من سنة 1979، كان ملك إسبانيا مستعد لإرجاع مدينة مليلية إلى المغرب، وإخضاع مدينة سبتة لإشراف دولي، بحسب ما جاء في برقية تعود إلى السفارة الأمريكية في مدريد، تعرض تلخيصا لمناقشة دارت بين ملك إسبانيا وإيدموند موسكي.