في أعقاب تصريح للرئيس عبد المجيد تبون ضد هاشتاغ "مانيش راضي"، تم توقيف مؤثرين جزائريين مقيمين في فرنسا، من بينهم اثنان أطلقوا تهديدات ضد المعارضين للنظام وضد فرنسا.
في لقاء مع السفراء الفرنسيين، تحدث الرئيس إيمانويل ماكرون الشراكة الاستراتيجية، التي تم إبرامها في أواخر أكتوبر مع الملك محمد السادس، ووصفها بأنها نموذج يُحتذى به لتجديد السياسة الفرنسية في إفريقيا. وفي المقابل، وجه انتقادات للجزائر بسبب اعتقالها "التعسفي" للكاتب
في عام 1960، أقدمت السلطات الاستعمارية الفرنسية في الجزائر على تهجير قسري لمغاربة كانوا يقيمون بتندوف، حيث تم نقلهم إلى داخل المملكة. وقد عبّر المغرب عن استنكاره لهذه الأفعال عبر القنوات الدبلوماسية.
يجد الحزب الحاكم نفسه في موقف صعب بعد الكشف عن الاتفاق السري الذي جرى مع التجمع الوطني بشأن رئاسة مجموعة الصداقة فرنسا-المغرب. ومع انتشار الخبر، أعرب حزب "النهضة" عن تطلعه لتولي هذا المنصب، إلا أن التجمع الوطني يصر على الاحتفاظ به، نظرًا لكونه هدفًا طالما سعت إليه مارين