وصل المسلمون بعد سيطرتهم على الأندلس، إلى وسط فرنسا، وكانوا قريبين من باريس، غير أن هزيمتهم في معركة "بلاط الشهداء"، وضعت حدا لتوسعهم شمالا في القارة الأوروبية.
قال المؤرخ المغربي زكي مبارك، إن المقاوم المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي، رفض عرضا لمؤسس حزب الاستقلال علال الفاسي، بأن يتولى حكم المغرب بدل محمد الخامس في أوائل سنوات الخمسينات.