أصدر المكتب السياسي لحزب التقدم و الاشتراكية بيانا أدان فيه ما وصفها بـ"التحرشات الجبانة والاعتداءات اللفظية" التي يتعرض لها الحسين الوردي، القيادي في نفس الحزب و وزير الصحة.
أصدرت جماعة العدل والاحسان يوم أمس الأربعاء بيانا تطرقت فيه للأحداث الجارية في سوريا، حيث أدانت تدخل حزب الله اللبناني لنصرة الجيش النظامي في وجه المعارضة المسلحة.
«مثل عروس كانت تنتظر فرح المدعوين بها يوم عرسها، فإذا بالناس يفرون منها ليلة الفرح، فلم تجد من حيلة لإرجاع المدعوين إلى الحفل، إلا أن حملت العصا وأصبحت تطاردهم ليرجعوا إلى أماكنهم. لقد اكتشف المدعوون أن العروس ذميمة وبئيسة، وهي أكبر إساءة إلى الوطن»... إنها لغة
تحدث وزير الصحة الحسب الوردي، حسب ما أوردته جريدة الصباح في عددها لنهار اليوم عن وجود معطيات خطيرة عن تهديدات بالتصفية الجسدية والاعتداء جنسيا على ابنته الصغرى واغتصابها انتقاما منه.
تنظر محكمة النقض بالمحكمة الإدارية بالعاصمة الرباط في قانوني ودستوري حول التعيينات في مناصب عليا، حسب ما جاء في جريدة "الأخبار" في عددها لنهار اليوم.
كما تعلمون السيد الرئيس المحترم أن المجلس جاء في إطار العناية الخاصة التي تولبها الدولة المغلابية للمغالابة القاطنين بالخارج وعلى رأسهم جلالة الملك محمد السادس وهو ثمرة برنامج الاستشارات التي قام بها المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان في إطار مقاربة جديدة لملفهم فقد
وصف الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال خلال حديثه في اجتماع القمة الافريقية الذي احتضنته العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، المغرب ب " الأبارتهايد"، في خطوة مفاجئة، خصوصا و أنه بدأ الحديث عن تحسن في العلاقة بين المغرب و الجزائر.
نقلت جريدة أخبار اليوم عن وزير الخارجية المغربي سعد الدين العثماني قوله إن الراحل عبد الكريم الخطيب أشرف شخصيا على تسليم الرئيس الجنوب إفريقي السابق نلسون مانديلا أموالا وأسلحة.
جاء في بيان المجلس الوطني لحزب الاستقلال، المؤرخ ب 11 ماي 2013، ما يلي: "ولذلك وبعد التداول والنقاش الحر والمسؤول، قرر المجلس الوطني للحزب إعلان انسحاب الحزب من الحكومة الحالية. وفي سبيل ذلك وإيمانا من الحزب بالاحتكام للدستور كوثيقة تعاقدية متينة، قرر الالتجاء للفصل 42 من
قال عبد الحميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال، يوم أمس السبت خلال لقاء نظم بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية ومنتمين للحزب بعمالة طنجة-أصيلا، إن الحكومة تعاني من " قطيعة حقيقية " بين مكوناتها بسبب " غياب التشاور والتنسيق " بين الأحزاب المشكلة للأغلبية.