يعتبر المتنبي من أعظم الشعراء العرب، اشتهر بتنقله بين الحكام يمدحهم، كما اشتهر بمدح نفسه، مقابل هجاء من لم يعطه حق قدره، وتشير المراجع التاريخية إلى أن شعره كان سببا في مقتله.
يشهد إقليم الحسيمة منذ مدة احتجاجات شعبية، تطالب برفع التهميش والحيف عن الإقليم، كما تضع ضمن مطالبها إلغاء الظهير الذي تعتبر الحسيمة بموجبه منطقة عسكرية، وهو المطلب الذي تبنته أحزاب سياسية وجمعيات المجتمع المدني. فما هو السياق التاريخي لاعتبار الحسمية منطقة عسكرية؟
بدأت الفنانة الجزائرية وردة مسيرتها وهي طفلة صغيرة في فرنسا، وانتقلت بعدها إلى مصر غير أن مقامها في القاهرة لم يطل بعدما أمر جمال عبد الناصر بطردها، غير أنها عادت إلى القاهرة في عهد أنور السادات ونالت الجنسية المصرية.
تعتبر ظاهرة ادعاء النبوة ظاهرة تاريخية مست كل المجتمعات، فبين الحين والآخر، يظهر أشخاص يدعون أنهم أنبياء مرسلون، يجب اتباعهم وطاعتهم، ويقدمون الحجج والأدلة على ذلك لجذب أكبر عدد من الناس. المغرب لم يكن استثناء وظهر به العديد من مدعي النبوة وكان من أبرزهم حاميم الذي جمع
قضى ابن خلدون حياته متنقلا بين عدد من الدول من بينها المغرب والأندلس والحجاز والشام ومصر، واشتغل مدرسا وقاضيا، وأرسل كسفير لعقد اتفاقات للتصالح بين الدول. ألف عددا من الكتب، كان أهمها "كتاب العبر" الذي يعالج فيه الظواهر الاجتماعية.
قاد المقاوم الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي الثورة ضد الاستعمار الإسباني والفرنسي في منطقة الريف، وأوقع بالإسبان هزيمة ساحقة في معركة أنوال يوم 22 يوليوز 1921. وبعد أن اعتقلته السلطات الفرنسية نفته إلى جزيرة "لارينيون" النائية في المحيط الهندي ومنها إلى مصر التي استقر بها،
"رمضانيات" سلسلة جديدة ننشرها على موقع يابلادي خلال شهر رمضان، تقدم أجوبة عن أسئلة مرتبطة بهذا الشهر الفضيل، على لسان أهل الاختصاص.
في هذا الحوار، المقسم إلى حلقات والذي نقدمه على موقع يابلادي بشكل أسبوعي، يتحدث المحجوب السالك، وهو أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، عن ظروف الصحراء في سنوات الستينات، وعن الإرهاصات الأولى لتأسيس الجبهة الانفصالية، وصولا إلى تأسيسه لحركة خط الشهيد سنة 2004، وهروبه من مخيمات
نجيب محفوظ روائي مصري معروف، وهو أول عربي يحصل على جائزة نوبل. تعرض سنة 1995 لمحاولة اغتيال فاشلة على يد متشددين إسلاميين بعد اتهامه بالكفر.
بعض الأحداث السوداء في تاريخ المغرب، لم تجد طريقها إلى المقررات والكتب المدرسية، وأريد لها أن تنسى وتمحى من ذاكرة المغاربة، ومن بين هذه الأحداث ما وقع يوم 23 مارس من سنة 1965، عندما تحولت شوارع الدار البيضاء إلى أنهار من الدماء.