في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
يعتبر المصري أحمد زويل أحد أبرز العلماء خلال العقود الأخيرة، حيث فاز سنة 1999 بجائزة نوبل في الكيمياء. في سنة 2016 فارق الحياة متأثرا بإصابته بورم سرطاني في النخاع الشوكي.
في الجزء الثاني من الحوار مع المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، يتحدث لموقع يابلادي عن السنوات التي سبقت تأسيس الجبهة الانفصالية، وعن تظاهرات الصحراويين في مدينة طانطان، وعن زيارة مؤسس الجبهة إلى ليبيا
في الوقت الذي يكثر فيه الحديث في وسائل الإعلام الرسمية، وحتى في المقررات الدراسية،عن استقلال المغرب من المستعمر الفرنسي، لا تتم الإشارة إلى الكيفية التي تم بها استعمار البلاد إلا نادرا، وان تم الحديث عنها فإنه يتم دون استحضار خلفيات وطريقة دخول المستعمر إلى البلاد.
يعتبر المتنبي من أعظم الشعراء العرب، اشتهر بتنقله بين الحكام يمدحهم، كما اشتهر بمدح نفسه، مقابل هجاء من لم يعطه حق قدره، وتشير المراجع التاريخية إلى أن شعره كان سببا في مقتله.
يشهد إقليم الحسيمة منذ مدة احتجاجات شعبية، تطالب برفع التهميش والحيف عن الإقليم، كما تضع ضمن مطالبها إلغاء الظهير الذي تعتبر الحسيمة بموجبه منطقة عسكرية، وهو المطلب الذي تبنته أحزاب سياسية وجمعيات المجتمع المدني. فما هو السياق التاريخي لاعتبار الحسمية منطقة عسكرية؟
بدأت الفنانة الجزائرية وردة مسيرتها وهي طفلة صغيرة في فرنسا، وانتقلت بعدها إلى مصر غير أن مقامها في القاهرة لم يطل بعدما أمر جمال عبد الناصر بطردها، غير أنها عادت إلى القاهرة في عهد أنور السادات ونالت الجنسية المصرية.
تعتبر ظاهرة ادعاء النبوة ظاهرة تاريخية مست كل المجتمعات، فبين الحين والآخر، يظهر أشخاص يدعون أنهم أنبياء مرسلون، يجب اتباعهم وطاعتهم، ويقدمون الحجج والأدلة على ذلك لجذب أكبر عدد من الناس. المغرب لم يكن استثناء وظهر به العديد من مدعي النبوة وكان من أبرزهم حاميم الذي جمع
قضى ابن خلدون حياته متنقلا بين عدد من الدول من بينها المغرب والأندلس والحجاز والشام ومصر، واشتغل مدرسا وقاضيا، وأرسل كسفير لعقد اتفاقات للتصالح بين الدول. ألف عددا من الكتب، كان أهمها "كتاب العبر" الذي يعالج فيه الظواهر الاجتماعية.
قاد المقاوم الريفي محمد بن عبد الكريم الخطابي الثورة ضد الاستعمار الإسباني والفرنسي في منطقة الريف، وأوقع بالإسبان هزيمة ساحقة في معركة أنوال يوم 22 يوليوز 1921. وبعد أن اعتقلته السلطات الفرنسية نفته إلى جزيرة "لارينيون" النائية في المحيط الهندي ومنها إلى مصر التي استقر بها،