في 2 مارس من سنة 1956 انتهت رسميا الحماية الفرنسية على المغرب، وفي عهد محمد الخامس كان المغاربة يحتفلون باستقلال المغرب في هذا التاريخ، لكن مع اعتلاء الملك الحسن الثاني العرش سيتغير تاريخ احتفال المغاربة بعيد الاستقلال إلى 18 نونبر وهو التاريخ الذي لا زال معمولا به لحد الآن.
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
في مثل هذا اليوم من سنة 1976 أعلنت جبهة البوليساريو من جانب واحد عن قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" من تندوف الجزائرية، وسارعت العديد من الدول التي كانت محسوبة آنذاك على المعسكر الشرقي للاعتراف بها، لكن وبعد مرور أكثر من أربعة عقود كاملة لا تزال هذه "الجمهورية"
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي سننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
في هذا الوثائقي نتحدث عن تاريخ منظمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، التي تأسست مع حصول المغرب على استقلاله، وبقيت تتبع للأحزاب السياسية الكبرى في المغرب إلى أن سيطر عليها اليسار الراديكالي، قبل أن تغرق الساحات الجامعية في موجة من العنف أدت إلى مقتل العديد من الطلبة.
يسلط تقرير حديث للاتحاد الأوروبي الضوء على المغرب باعتباره أحد بلدان البحر الأبيض المتوسط الأكثر تضررا من الجفاف، حيث تظهر صور الأقمار الصناعية تأثير شح التساقطات المطرية، قبل وبعد يناير 2023 و2024.
في 27 فبراير من سنة 1976، وبالتزامن مع مغادرة آخر جندي إسباني للصحراء الغربية، أعلنت جبهة البوليساريو، قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وتعود فكرة إعلان "الجمهورية" إلى الدبلوماسي الموريتاني أحمد بابا مسكة، الذي قرر الالتحاق بالانفصاليين بعد خلافه مع صناع
في السابع عشر من شهر فبراير من سنة 1989، أعلن قادة كل من المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا، بمدينة مراكش عن تأسيس اتحاد المغرب العربي، الذي كان الهدف من ورائه هو تطوير التعاون الإقليمي ومواجهة أوروبا الشريك الرئيسي لبلدان المغرب العربي، ومواكبة عصر التكتلات الإقليمية
كان الاتحاد السوفياتي يرى في مؤتمر طنجة الذي حضره ممثلون عن المغرب وتونس والجزائر، والذي دعا إلى عقده زعيم حزب الاستقلال علال الفاسي في أبريل سنة 1958، محاولة لعزل الجمهورية العربية المتحدة التي خرجت إلى الوجود في فبراير من سنة 1958، وهو ما جعل الزعيم الاستقلالي يعبر عن
في مثل هذا اليوم 13 فبراير من سنة 1933 شرع الجيش الاستعماري الفرنسي، في ضرب حصار خانق على المقاومين المغاربة وعلى رأسهم المقاوم عسو أوبسلام، الذين لجأوا إلى قمة جبل بوكافر بمنطقة آيت عطا الواقة جنوب شرق المغرب، باعتبارها منطقة استراتيجية وعرة التضاريس، تساعدهم على المواجهة.