يواصل السفير السعودي في المغرب عبد الله بن سعد الغريري، سلسلة لقاءاته مع كبار المسؤولين المغاربة، فبعد اجتماعه يوم الإثنين 6 ماي الجاري، برئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، ورئيس مجلس المستشارين حكيم بنشماش، التقى يوم أمس بوزير العد محمد أوجار ووزير الأوقاف والشؤون
أكدت دراسة حديثة نشرها مركز بيو الأمريكي، أن 80 في المائة من المغاربة البالغين، يحرصون على أداء الصلاة يوميا، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بباقي دول العالم التي شملتها الدراسة.
التقى يوم أمس الثلاثاء سيدي محمد عمار، ممثل جبهة البوليساريو لدى الأمم المتحدة بجان بيير لاكروا، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة المكلف بعمليات السلام، بحسب ما أفادت به "وكالة أنباء" الجبهة الانفصالية. وبحسب ذات المصدر فقد نقل المسؤول الانفصالي إلى "المسؤول الأممي
طالبت عائلة الرئيس الجزائري المغتال، محمد بوضياف من قائد الجيش الجزائري قايد صلاح، إعادة فتح الملف. وقال ناصر بوضياف الإبن الأكبر للرئيس المغتال في تدوينة على صفحته بالفايسوب، إنه اتفق مع إخوته على رفع دعوى قضائية ضد مدير الاستعلامات والأمن السابق، الفريق محمد مدين،
سطرت النقابات التعليمية الخمس وهي النقابة الوطنية للتعليم CDT، والجامعة الحرة للتعليم UGTM، ووالنقابة الوطنية للتعليم FDT، الجامعة الوطنية للتعليم UMT، والجامعة الوطنية للتعليم FNE، برنامجا احتجاجيا خلال شهر رمضان. وقالت النقابات الخمس في بلاغ لها إن هذه الخطوة تأتي للاحتجاج
أوضحت إحصاءات رسمية إسرائيلية أن المغاربة يحتلون المرتبة الأولى بين السياح الذين زاروا إسرائيل خلال السنة الماضية من دول المغرب العربي، مشيرة إلى أن عددهم بلغ 2108 شخصا.
في 27 أبريل الماضي، تدخلت ميليشيات البوليساريو ضد محتجين سلميين يطالبون بحرية الحركة مستعينة بالدبابات. لكن رغم ذلك يواصل تجار المخيمات الاحتجاج.
عاد ممثل جبهة البوليساريو في الأمم المتحدة للحديث عن أن الجبهة الانفصالية هي "الممثل الوحيد" لـ"الشعب الصحراوي" وعن أنه لا وجود لحل للنزاع خارج "تقرير المصير" المؤدي إلى الاستقلال.
تشير استطلاعات الرأي إلى تحقيق حزب المؤتمر الوطني الإفريقي فوزا كبيرا في الانتخابات التشريعية الجنوب إفريقية المقررة في 8 ماي، وينظر المغرب إلى هذه الاستحقاقات الانتخابية بنوع من التفاؤل.
في شهر أبريل من سنة 1979، كان ملك إسبانيا مستعد لإرجاع مدينة مليلية إلى المغرب، وإخضاع مدينة سبتة لإشراف دولي، بحسب ما جاء في برقية تعود إلى السفارة الأمريكية في مدريد، تعرض تلخيصا لمناقشة دارت بين ملك إسبانيا وإيدموند موسكي.