شكل الإعلان عن تنظيم المسيرة الخضراء من قبل الحسن الثاني في 16 أكتوبر من سنة 1975، نقطة تحول المشهد السياسي المغربي، وتعززت بوضوح سلطة الملك، بعدما قررت أحزاب المعارضة الرئيسية المشاركة في العملية السياسية والتخلي عن الكفاح المسلح.
تحدث ابن بطوطة في كتابه تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار عن بناية آيا صوفيا التي حولتها تركيا من متحف إلى مسجد.
بعد حديثنا في الجزء الأول والثاني من سلسلة التنظيمات السرية بالمغرب والتي ننشرها بشكل شهري على موقع يابلادي، عن كل من منظمة اليد السوداء ومنظمة إلى الأمام، سنخصص مقال اليوم للحديث عن منظمة "الوجود الفرنسي"، وهي مجموعة "إرهابية"، كانت تعمل على استهداف المقاومين المغاربة
اتسمت العلاقات المغربية الليبية على مدى عقود بالتوتر ووصل الأحمر في أحيان كثيرة إلى القطيعة، وتعود فصول الخلاف الليبي المغربي إلى عهد الملكين الراحلين محمد الخامس وادريس السنوسي.
اثار اكتشاف علماء، آثار ملابس كانت توضع ضمن قبور الفايكينغ على مدى 100 عام في القرن التاسع الميلادي، مكتوب عليها اسم الجلالة "الله" واسم "علي" جدلا واسعا حول إمكانية وصول الإسلام إلى الدول الاسكندنافية.
إذا كانت الكثير من حركات التحرر الإفريقية قد اتخذت من المغرب قاعدة لتدريباتها العسكرية، فإن رحيل القوى الاستعمارية عن بلدانها واندلاع النزاع حول السلطة، أجبر بعض قادة هذه الحركات الثوية على اختيار المغرب منفى لهم.
بعد نفي محمد الخامس إلى مدغشقر من قبل سلطات الحماية الفرنسية سنة 1953، عرضت عصابة بريطانية تهريب السلطان المغربي إلى بلاده مقابل حصولها على 250 ألف جنيه استرليني. وبعد شروع العصابة في تنفيذ مخططها اكتشفت السلطات الفرنسية العملية وأحبطتها.
يحتفل العالم في اليوم العاشر من شهر أكتوبر من كل سنة، باليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، التي كانت ولا تزال تتأرجح بين مؤيد ومعارض. وفي المغرب لازالت المحاكم تصدر أحكاما بالإعدام غير أنها لا تنفذ، وتعود آخر حالة إعدام تم تنفيذها إلى سنة 1993.
إضافة إلى الأقلية الشيعية والأحمدية والبهائية، توجد أقلية تتبع المذهب الإباضي في المغرب، وهي أقلية غير معروفة، ويرجع ذلك إلى قلة عددهم، وكذلك تفضيلهم عدم الخروج إلى العلن، فما هو المذهب الإباضي؟ وكيف وصل إلى المغرب؟
شارك المغرب في الحرب التي اندلعت في السادس من شهر أكتوبر سنة 1973، بين عدد من الدول العربية وإسرائيل، حيث قام آنذاك الملك الراحل الحسن الثاني بإرسال لواء مدرع إلى سوريا، علما أنه لواء الدبابات الوحيد الذى كانت تمتلكه القوات المسلحة الملكية المغربية فى ذلك الوقت.