بدأ ولع الحسين تفرط برياضة ركوب الأمواج في سن صغيرة، وما لبت أن فرض اسمه في هذه الرياضة في المملكة وانضم للمنتخب المغربي، لكن ولضيق الأفق قرر الهروب من مقر إقامة المنتخب في البرتغال، لينضم بعد ذلك إلى الجامعة الاسبانية لركوب الأمواج في برشلونة وهو في سن السابعة عشرة، ويطمح
بدأ المهدي الإدريسي مسيرته في الملاكمة في سن مبكرة، ومن خلال تدريباته المكثفة وعزيمته القوية، استطاع أن يحقق العديد من الإنجازات، ومع مرور الوقت، انتقل من كونه لاعبًا إلى مدرب متميز، حيث ساهم في صقل مهارات العديد من الملاكمين الشباب.
أثارت مقاطع سامية بنشاعو التي تستعرض فيها كيفية تنسيق الملابس الجريئة والعصرية للنساء المحجبات، إلهام العديد من عشاق الموضة لإبراز أأسلوبهم الشخصي مع الحفاظ على الاحتشام.
تعيش الصحفية والكاتبة كريمة موال بإيطاليا، التي هاجر إليها والداها من أجل العمل وتحقيق مستقبل أفضل لأبنائهما. وتحارب المهاجرة المغربية التي تفتخر بازدواجية ثقافتها، بهذا البلد الأوروبي، الخطاب المعادي للأجانب الذي يتبناه اليمين المتطرف بالحقائق والأرقام. في كتابها
بعد مسار دراسي في فرنسا، استقر المقام بكوثر موافق في أبيدجان بالكوت ديفوار، فبعد مدة من العمل في مختبر"سيرفي" (servier) لصناعة الأدوية بالمغرب، قررت تخصيص جل وقتها للتعريف بثقافة وتقاليد المغرب في هذه الدولة الإفريقية.
بعد اكتسابه خبرة لمدة عشر سنوات في فرنسا، قرر إلياس القضاوي الانتقال إلى المغرب والاستثمار فيه، من خلال إنشائه شركة لتصفية المياه، بالإضافة إلى الاستثمار في مجال العقارات الفاخرة بمدينة مراكش.
ولج سامي توفيق عالم سباق السيارات، وهو في سن الخامسة من عمره. من سباقات جو كارت إلى فورمولا 4 والفورمولا2، انطلق الشاب المغربي في مسيرته في السباقات وفاز بالبطولات المحلية والأوروبية. وفي نهاية هذا الأسبوع، حقق حلمه بالمشاركة في بطولة العالم للسيارات السياحية (WTCR) في مراكش.
حسمت حارسة المرمى هنا المقدم، التي ولجت عالم كرة القدم في فرنسا حينما كانت في الخامسة من عمرها مستقبلها الرياضي، واختارت منذ عدة أشهر، تمثيل المنتخب المغربي، بعد انضمامها إلى المنتخب الوطني النسوي لأقل من 16 سنة.
تسخر المهاجرة المغربية نادية طومان، حيزا كبيرا من وقتها للعمل من داخل جمعية moroccan heritage التي أسستها سنة 2021 إلى جانب مجموعة من المغاربة، من أجل الدفاع عن الموروث الثقافي والهوية المغربية.
بعد ست سنوات من استقرارها في فرنسا، قررت المهاجرة المغربية الشابة هدى لپاسور كداري، تأسيس شركتها الخاصة المتخصصة في مجال التسويق الرقمي، وبعد الإقبال الكبير على خدماتها، قررت افتتاح شركة متخصصة في نفس المجال بالمغرب خلال هذه السنة.